الصفحه ١٩٠ : ، وتعويض ما نقض منها من
الإحساسات وغيرها.
«المقالة الثلاثون»
في قوله تعالى
: (اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ
الصفحه ٢٥٣ :
(المقالة الرابعة والأربعون)
في قوله تعالى
: (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا طائِرٍ
الصفحه ٢٧٦ : مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ
وَمِمَّا يَعْرِشُونَ (٦٨) ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ
الصفحه ٢٧٨ :
منها خلية سلطانية ويغذي دودة شغالة توضع فيها فتستحيل إلى أنثى ملكة بدل
أن تستحيل إلى نحلة شغالة
الصفحه ٢٨٠ :
المجتنى من نباتات مخدرة أو سامة يحدث تهوعا ومغصا ، بل ويحدث تسمما ، وكذا
جودة العسل وتأثيره
الصفحه ٢٨٨ : بين عظمة سليمان ، وتسخير الريح والروح له بين أنه لم ينج من الموت ، وأنه قضى
عليه الموت تنبيه للخلق على
الصفحه ٣١٥ :
(مسألة مهمة)
في قوله تعالى
: (أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلى ما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا
الصفحه ٣٣٣ :
إنكار ذلك ، ولا بد فيه من دليل قطعا.
(السؤال الثاني):
لما كان قادرا
على خلق هذه الثمار بدون
الصفحه ٣٦٠ : فَوْقَكُمْ سَبْعاً) [النّبإ : الآية ١٢]. (قلنا) : البناء يكون أبعد عن الآفة والانحلال من
السقف ، فذكر قوله
الصفحه ٣٧٨ : ، وأما التماسك فهو قوة الجذب الحاصلة بين الأجزاء
المتماثلة وهو في الجامدات أقوى منه في المائعات ، ؛ ولذا
الصفحه ٤٣٠ :
الميد ورست ؛ لأن القشرة الصلبة من كرة الأرض أخذت في الثخن عدة قرون من
ابتداء خلقتها يسبب بجمد
الصفحه ٤٤٢ :
طبعهما ، وعلى هذا يلتقيان حال من البحرين ، ويحتمل أن يقال من محذوف
تقديره تركهما ، فهما يلتقيان
الصفحه ٢٠ : تفسير كونه
بشرا ، فالمراد منه كونه جسما كثيفا يلاقى ويباشر ، وقيل : خلقا بادي البشرة بلا
صوف ولا شعر
الصفحه ٢٩ : ، وبالجملة فالرياح تسبب الاختلاف في درجة الحر والبرد في الجو
ما من تحمل الحرارة مما تمر عليه من أقسام الاستوا
الصفحه ٤٣ :
اللون الأزرق لعباد الشمس ، وهذه المادة تشبه خلاصة اللحم ؛ لأنها إذا سخنت
تفوح منها رائحة اللحم