الصفحه ٢٠١ :
قبل دخول الأطعمة ، وثانيا تتشرب العصارات النافعة من سطحها الباطن بعد
دخول الأطعمة فيها ، وأخيرا
الصفحه ٢١١ :
لأطراف الجسم قبل أن يدخل في المنسوج الخاص للأعضاء ليغذيها.
(واعلم) أن
الدم المأخوذ من جميع جهات
الصفحه ٢٥٠ : الكرات المكونة من الصوف هي كلمة يونانية مركبة من
كلمتين ايجا جروس ، ومعناها العنز البرية ويبلوس ، ومعناها
الصفحه ٢٩٥ : ، خلقت فأبدعت ، ودبرت فأحكمت ، أسبغت
سوابغ النعم ، وأسدلت أسدال الكرم ، أظهرت الرشد من الغي ، وجعلت لنا
الصفحه ٣٨٤ :
كذلك لكان الماء محيطا بها من كل الجوانب ؛ لأن طبيعة الماء تقتضي طلب
المركز فيلزم كون الماء محيطا
الصفحه ٤٢٤ : : (وَفَجَّرْنَا
الْأَرْضَ عُيُوناً) [القمر : الآية ١٢]. كان من الحسن البديع أن يقول ما يفيد أن الماء نبع
منها بقوة
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
حمدا وشكرا لمن
أبدع الكائنات الآلية ، ووقر في نفوسنا من المعارف ما
الصفحه ٢١ :
حككته عليه ، والذي يخرج من بينهما مأخوذ يقال له : السنن. وسمي المسن مسنا
؛ لأن الحديد يسن عليه
الصفحه ٢٥ :
فيحصل تناقص في سعة تجويف البطن منه وتصير الأحشاء المنحصرة فيها منضغطة
ومندفعة إلى الأسفل والأمام
الصفحه ٤٨ :
حقيقي دموي في النسيج القابل للانتصاب من هذين الجسمين المجوفين ، وفي قناة
البول والحشفة أيضا
الصفحه ٥٢ :
كدرنة رئوية غير لينة وتارة كمنظر مادّة متجمدة محببة تلتصق بما يلامسها ، وتارة
كمنظر ليس يأخذ في اللين من
الصفحه ٧٣ : تغمس فيه تعيش زمنا أطول منه إذا
غمست في الماء العام ، وأنه يكون أكثر مقدارا وتحملا للأصول المغذية كلما
الصفحه ٩٣ : ، ليمدده ، ويمر من أعضاء التناسل ، وذلك معنى قول
بعض المتأخرين أن الجنين هو الفاعل لخروجه بالحركات القوية
الصفحه ١١٠ :
إما أن تكون موصولة ، وإما أن تكون مصدرية ، فإن كانت موصولة ، فالمعنى أنه
يعلم ما تحمله من الولد
الصفحه ١٢١ : ؛ لما في ذلك من المناسبة فنقول مباحث :
«الأول في سيلان الحيض» :
الحيض هو سيلان
دموي من أعضاء تناسل