الصفحه ٣٩ :
«المقالة الثامنة»
في قوله تعالى
: (وَهُوَ الَّذِي
أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ
الصفحه ٦٤ :
المخ بعنف أكثر من غيره ، ومن الحث الحاصل من الأحشاء على مطلوباتها لمركز
الإدراك والأفعال المعدة
الصفحه ٦٩ : الموت ،
وقدر عليه رزقه. بالتخفيف والتشديد. (واعلم) أن قوله تعالى : (أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ مِنْ ما
الصفحه ٨٥ : البذرة كما جعل الله تعالى ،
وفي الحقيقة كثيرا ما تنتجه ، وفي هذه الحالة يقال : إن الإسقاط حصل من ذاته
الصفحه ٨٦ :
اتفق أن حاملا لها سبعة أشهر حصل في حجرتها حريق فلأجل هروبها منه انزلقت
من الدور الثالث ، فمن
الصفحه ٩٢ :
تأملا حقيقيا جزم جزما ضروريا بأن من قدر على خلق البشر أولا من تراب لم
يشم رائحة الحياة قط
الصفحه ١١٦ :
الحيض ، نعم هو يتبع في الغالب سيرا يكون به علامة مهمّة جدّا تفيد وحدها
في كثير من الأحوال وجود
الصفحه ١٢٨ : ليفية يعسر فصلها منه ، وبطول مكثها في الرحم يحصل فيها
استحالة أتمّ ، فإن البذرة الكاذبة لا تمكث زيادة عن
الصفحه ١٣٧ :
على قطيع ثالث أقل مما ينال من الثاني وهكذا ؛ بأن كانت وقت تلقيحها القطيع
الأول منها وقت تلقيحها
الصفحه ١٤١ :
في بنية أعضاء تناسلها عيوب يتراءى منها خنوثتها ، فالحالة الأولى تسمى
خنوثة غير حقيقية في الرجل
الصفحه ١٥١ :
وليس بين عضلاتهما وأوعيتهما وأعصابهما استطراق ، ولذلك نرى في الغالب أن
جهة من هذا العضو يحصل لها
الصفحه ١٨٤ : ١٩٥].
اعلم أنه يقبح
من الإنسان العاقل أن يشتغل بعبادة الأصنام وتقريره أنه تعالى ذكر في هذه الآية
الصفحه ٢٠٩ :
الأوعية الكيلوسية لتغيرت ، ولم يحصل منها الموت سريعا ، وأما رابعا فلكون
السوائل المختلفة الطبائع
الصفحه ٢١٠ : مفرزة ،
وأعصاب إما منوطة بالنخاع الشوكي ، وإما آتية من أعصاب التربية ، وهي مصاحبة
للشرايين في سيرها
الصفحه ٢١٢ : التي في العضلات ، وقس على ذلك ، ومع هذا فلا ينبغي
السهو عن كونه لا يمكن تتبع أصل عنصري من ابتدا