الصفحه ٨٤ : يفرغوا من الحساب» (٢)
، ويمكن أن يكون ذلك الطعام على نحوٍ لا يحوجهم إلى توابع الأكل ـ من التخلّي
وغيره
الصفحه ١٢ : : برهان
القاهرية
إنّ الطبيعة تنمو عادةً نحو البقاء ، لولا
إرادة من يفرض عليها الفناء ، فالإنسان الذي
الصفحه ٤٦ : : «علماء أُمّتي كأنبياء بني إسرائيل» (٣)
، أو بمنزلة أنبياء بني إسرائيل ، ونحو ذلك ، وأنّ النبيّ
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
بالخاتم أثناء الصلاة عبادة
س : سؤالي هو : نحو تصدّق الإمام عليّ
بالخاتم ، وهو يصلّي ، والمعروف
الصفحه ١٠١ : ، ودعا له ، ثمّ قال : «برز الإيمان كلّه إلى الشرك كلّه» (١).
فسعى الإمام عليّ عليهالسلام نحو عمرو حتّى
الصفحه ١٠٢ : عليّ عليهالسلام احتزّ رأسه ، وأقبل
نحو النبيّ صلىاللهعليهوآله
ووجهه يتهلّل ، فألقى الرأس بين يدي
الصفحه ١١٥ : نفسه وبتحوير ، لماذا صالحت معاوية؟ ونحو ذلك ، فقد روى لنا
الإمام الصادق عليهالسلام
ـ كما في وصيّته
الصفحه ١٢٧ : بها ،
وانصراف هممهم نحوها.
وهذه كلّها وغيرها أدّت إلى عرقلة
الحركة العلمية في فترات إمامتهم
الصفحه ١٥٣ : أساليب تعظيمه ، إقامة الذكرى في
يوم مولده ونحو ذلك ، فكما أنّ ذكرى ما جرى لإبراهيم عليهالسلام
يعدّ
الصفحه ١٨٠ : :
١ ـ الإمام مالك يقول بعدم وقوع
طلاق المكره على نحو التقية ، محتجّاً بذلك بقول الصحابي ابن مسعود : «ما من كلام
الصفحه ١٨١ : والأعمال الدينية ، بل تكون في
الأفعال العرفية أيضاً ، مثل الخلطة بهم ، وعيادة مرضاهم ، ونحوها.
وأمّا عدم
الصفحه ١٩٠ : حصل لله تعالى ، فلا
يحصل الخلط بين المسألتين.
وكذلك يأتي الفرق بين مَن تقرّب للقبر
ونحوه ، وبين مَن
الصفحه ٢١٥ : منهم فالأقدم.
١ ـ علم النحو : أوّل مَن أسّس
هذا العلم هو أبو الأسود الدؤلي ، وهو من كبار التابعين