الصفحه ٢٠٧ : صلىاللهعليهوآله
إلّا مَن شذّ منهم.
والأدلّة على ثبوتها كثيرة جدّاً ،
ومتضافرة على حصول الشفاعة في يوم القيامة من
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوآله إلى أُمّته.
وكذا قال رسول الله صلىاللهعليهوآله في يوم غدير خم :
«مَن كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ٢٠٩ :
٢ ـ عن عثمان بن عفّان عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : «أوّل من يشفع
يوم القيامة الأنبياء ، ثمّ
الصفحه ٦٣ :
تصريح علماء السنّة
بصحّته وحسنه :
س : سألني أحد الإخوة عن حديث «أنا
مدينة العلم وعليّ بابها» ، وأنا في
الصفحه ١٠٩ : لكم نماذج منها :
١ ـ جاء في رواية : «وحالت فاطمة عليهاالسلام بين زوجها وبينهم
عند باب البيت
الصفحه ٦٥ :
، قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله
على منبره : يا علي ، أنا مدينة العلم وأنت بابها ، وهل تُؤتى
الصفحه ٢٥٨ : إلّا مع الشرط ضمن العقد.
٦ ـ يُشترط في المؤقّت ذكر مدّة
التمتّع ، كسنة أو شهر أو يوم أو غير ذلك
الصفحه ٢٣٠ : لشرفها بمَن دُفن فيها ، فيكون دعاؤهم عندها أرجى للإجابة وأقرب
للاستجابة ، كالدعاء في المسجد أو الكعبة أو
الصفحه ١٨٨ : يحتاج إلى علمه أتباع آل البيت عليهمالسلام ، وكلّ ما يكون إلى
يوم القيامة.
٢ ـ إنّ في الجفر ما جرى
الصفحه ١٩٨ : يُشكّك في استحباب
زيارة قبر النبيّ صلىاللهعليهوآله
، في الواقع يُشكّك في الأُمور المسلّمة والمتّفق
الصفحه ١٧٠ :
يسيرة ، ودُفنت في
المدينة ، وقيل : إنّها دُفنت في الشام.
وأمّا بالنسبة إلى سيرتها ، فقد شهدت
الصفحه ١٩٢ : الأموات إلى الحياة الدنيوية قبل يوم القيامة في صورتهم التي كانوا عليها ،
وذلك عند قيام الإمام المهدي
الصفحه ٢٦ : يستغفرني فأغفر له» (٢).
وحديث آخر في ذكر النزول يوم عرفة عن
أسماء ، قالت : قال رسول الله
الصفحه ١٨٤ : المؤمن في كلّ يوم ، وقال : يا وجيهاً عند الله اشفع لنا عند الله.
وروي عن عثمان بن حنيف أنّه قال : «إنّ
الصفحه ١٩٣ : ، والإرجاع إلى الدنيا من الأُمور المقدورة له عزّ وجلّ ، ممّا لا ينتطح
فيه كبشان ، إلّا أنّ الكلام في وقوعه