الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام ، لمّا ذهب به
جبرائيل إلى جمرة العقبة ، فعرض له الشيطان ، فرماه بسبع أحجار فساخ.
وذبح الفدا
الصفحه ١٥٦ : وبينها ،
وترسّخها في نفوسهم ، وتعيدهم إلى واقعهم.
وهكذا يقال بالنسبة للاحترام الذي
يخصّون به بعض
الصفحه ١٦٠ :
من الأوس ، ثمّ أمر
رسول الله صلىاللهعليهوآله
أصحابه بالخروج إلى المدينة ، فخرجوا إرسالاً
الصفحه ١٨٠ : الناس سرّاً إلى الإسلام ، مدّة ثلاث سنين من نزول الوحي ، فلو كانت
التقيّة غير مشروعة لكونها نفاقاً ، لما
الصفحه ١٨٦ :
وأمّا بالنسبة إلى الأمر الثاني نقول :
الوسيلة لا تنافي الدعاء ؛ لأنّ الدعاء
هو الطلب من الله
الصفحه ١٩٣ : ، والإرجاع إلى الدنيا من الأُمور المقدورة له عزّ وجلّ ، ممّا لا ينتطح
فيه كبشان ، إلّا أنّ الكلام في وقوعه
الصفحه ٢٠٩ : العباد ، ومظالم العباد فيما بينهم ـ حسب ما في الروايات ـ
معلّق على أداء الحقّ إلى أصحابه ، فإذا أدّى هذا
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوآله إلى أُمّته.
وكذا قال رسول الله صلىاللهعليهوآله في يوم غدير خم :
«مَن كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ٢٢٦ : الألف ركعة النافلة في شهر رمضان ، وورد في فضل هذه الصلاة فضل كثير ،
ولكنّ عمر بن الخطّاب أضاف إلى هذه
الصفحه ٢٣٠ : هاجر وابنها على البعد والوحدة والغربة والتسليم إلى ذبح الولد ، آلت إلى ما
آلت إليه ، من جعل آثارهما
الصفحه ٢٤٩ : المطالبة بفدك في فكرتها
الأساسية هي للإشارة إلى غصب حقوق أهل البيت عليهمالسلام
على وجه العموم ، وليس فقط
الصفحه ٢٥٠ :
ابن أبي طالب داره ،
فقيل له : يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك؟
فقال صلىاللهعليهوآله
وهل ترك
الصفحه ٢٥٦ : ؟ لأنّنا نسبّ ونشتم ونلعن بعض الصحابة؟ ألا يحتاج
ذلك منّا إلى وقفة لتدارس هذا الأمر والنهي عنه؟
ج : في
الصفحه ٢٧٠ : ، الطبعة الرابعة ١٤١٢
هـ ، قم ، مؤسّسة إسماعيليان.
٤٧ ـ تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل
مسائل الشريعة
الصفحه ١٩ : المناقشة فيه ، وإنّي شاكر لك وللعالم أحمد.
معلّم وتلميذ :
ذهب جماعة من الطلاّب إلى مدرسة إلحادية
، وفي