الصفحه ١٢٨ : عن الإمام الكاظم عليهالسلام
بذاته.
أمّا بالنسبة إلى الخاصّة فلا مجال
للنقاش أو الشكّ بعد الإقرار
الصفحه ١٣٤ : الأئمّة عليهمالسلام
أجمع ، فضلاً عن الإمام الهادي عليهالسلام
بذاته.
أمّا بالنسبة إلى الخاصّة فلا مجال
الصفحه ١٣٧ : » (١).
نعم المعتمد العبّاسي (الحاكم آنذاك)
دسّ السمّ إلى إمامنا العسكري عليهالسلام
، ومات مسموماً مظلوماً
الصفحه ١٣٨ : الإسلامي» ، وكتاب «المسائل العشر» ، حيث تطرّق الأوّل إلى
المواضيع التالية :
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام
فعليك أن ترجع إلى الكتب التالية لمحقّقي السنّة ومحدّثيهم :
١ ـ «صفة المهدي» للحافظ أبي نعيم
الصفحه ١٤٠ :
الصحيحة ـ يذهبون إلى
أنّه عليهالسلام
ولد في مدينة سامرّاء ، عام ٢٥٥ هـ ، وغاب بأمر الله سبحانه
الصفحه ١٤٤ : بعد وفاته؟
ج : نحن نعتقد بالرجعة التي هي بمعنى :
رجوع بعض الأموات إلى الحياة الدنيوية ، قبل قيام يوم
الصفحه ١٤٥ : المهدي المنتظر» ما نصّه : «ذكر العلماء : أنّ المهدي يستمرّ مع عيسى عليهالسلام إلى بيت المقدس ،
فيموت بها
الصفحه ١٤٨ : من كتب التاريخ
التي تُعنى بالتاريخ العامّ ، فإنّها كما تعرف كانت تُكتب تقرّباً إلى الملوك
والسلاطين
الصفحه ١٥٨ :
الناس إلى قضية
الإمام الحسين عليهالسلام
التي هي قضية الإسلام.
وأمّا بداية نشوئه ، فالظاهر أنّه
الصفحه ١٥٩ : البعثة ، وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله خرج إلى الموسم ،
فلقيه جماعة من الأنصار ، فواعدوه العقبة
الصفحه ١٦٢ : عليّاً عليهالسلام لم يمدّ يده إلى
البيعة ، إلّا بعد إلحاح الجماعة ـ من المهاجرين والأنصار وغيرهم
الصفحه ١٦٣ : الواردة
بالرجوع إلى القرآن واستنطاقه.
الطائفة السادسة : الأحاديث التي تتضمّن
تمسّك الأئمّة من أهل البيت
الصفحه ١٦٨ : إلّا
أعداء الإسلام للطعن في القرآن.
ومع كلّ هذا ، بادر أعلام الشيعة إلى
تأليف عدّة كتب لنفي التحريف
الصفحه ١٦٩ : ، وعليه فليس لها ولد منه
، أو مات بعد أن دخل بها؟ قولان في المسألة.
وأمّا بالنسبة إلى قبرها ، فقيل