الصفحه ١٨٠ : يُسمّوها تقية.
الفتاوى والأقوال :
وأمّا فقهاء المذاهب الإسلامية فقد
ذهبوا إلى جوازها ، فتجد
الصفحه ١٨٤ :
وربما يقول قائل : إنّ هذا جائز في حال
الحياة ، أمّا بعد الممات فلا ؛ لكونه شركاً بالله تعالى
الصفحه ١٨٦ :
وأمّا بالنسبة إلى الأمر الثاني نقول :
الوسيلة لا تنافي الدعاء ؛ لأنّ الدعاء
هو الطلب من الله
الصفحه ١٩٠ : المسلمين.
وأمّا الذبح لله تعالى عند القبور ـ
لوفاء نذر وشبهه ـ فهذا جائز ، وليس فيه محذور ؛ لأنّ الذبح
الصفحه ١٩٤ : ، قال : أمّا يقرؤون القرآن ﴿وَيَوْمَ
نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا﴾»؟
(٢).
وروي عن حمّاد ، عن
الصفحه ٢٠٣ : السجود عليه ، وأمّا باقي الأعضاء ، فمستحبّ.
والروايات الدالّة على ذلك كثيرة ، فقد
ذكر الشيخ الحرّ
الصفحه ٢١٤ : اليسرى في زماننا» (٣).
وأمّا ما روي من طريق أهل البيت عليهمالسلام في استحباب التختّم
في اليمين فكثير
الصفحه ٢١٨ : عليهالسلام
ـ بل إمّا استشهدوا مع الحسين عليهالسلام
، أو كانوا في السجون ، أو وصلوا إلى كربلاء بعد شهادة
الصفحه ٢٢٥ : وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم ـ أي من الصحابة ـ
مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾
(٢) ، وأمّا غير
المؤمنين
الصفحه ٢٣٠ : والعمومات الدالّة على أنّ الأرض جُعلت لأُمّة محمّد مسجداً وطهوراً.
وأمّا الرجحان فللتبرّك بالمكان المدفون
الصفحه ٢٣١ : فاعله من الصغائر كُلّها ،
وأمّا ما كان من صغير لا يستخفّ فاعله فجائز وقوعه منهم قبل النبوّة وعلى غير
الصفحه ٢٣٤ : ونجّاه من الحوت.
وأمّا قتل موسى عليهالسلام للقبطي ، فلم يكن عن
عمد ولم يرده ، وإنّما اجتاز فاستغاث به
الصفحه ٢٣٦ :
قبول الناس كلامهم
وإرشاداتهم.
أمّا ما ذكرته بالنسبة للآية المباركة
من سورة القصص ، فإنّ الأصل
الصفحه ٢٤٥ :
أنّه قال : «أمّا والله ليغيبنّ إمامكم سنيناً من دهركم ، ولتمحصن حتّى يُقال :
مات أو هلك ، بأيّ وادٍ سلك
الصفحه ٢٥٥ : فراجع.
وأمّا بالنسبة إلى مَن لعنهم رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقد لعن كلّ مَن
تخلّف عن جيش أُسامة