الصفحه ٤٤ :
الأنبياء عليهمالسلام
، فيلزم أن يكون علي عليهالسلام
أفضل من سائر الأنبياء.
وأمّا المساواة بين أمير
الصفحه ٤٦ : الله تعالى نفسه ، واثنان وسبعون علّمها لرسوله ، وأمره أن يعلّمها لأهل بيته.
وأمّا باقي الأنبيا
الصفحه ٥٧ : التي ذكرت ذلك (١).
وأمّا بخصوص شبهة أهل الاختلاف والبدع ،
فإنّ نظرة سريعة في متن الحديث تدفع هذا
الصفحه ٦٠ : ، المطبوع من قبل مؤسّسة المعارف الإسلامية.
وأمّا الذين ادرجوا الحديث في تأليفهم
فلا يحصون كثرة ، عدّ من
الصفحه ٦٧ : منهاج السنّة لابن تيمية
حول حديث السفينة ، فهناك يقول : «أمّا قوله : مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ، فهذا
الصفحه ٧٣ :
إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام؟
ج : هو قول رسول الله صلىاللهعليهوآله للإمام عليّ عليهالسلام :«أما
الصفحه ٧٥ : .
وأمّا الاستخلاف بمعنى القيام مقام
النبيّ بعد الموت ، فهذا ممّا لم يثبت لهارون ؛ لموته قبل موسى وقد ثبت
الصفحه ٧٦ :
لطروّ المانع وهو
الموت ، وأمّا في الإمام عليّ عليهالسلام
فلعدم وجود المانع كانت الوصاية قد وصلت
الصفحه ٧٨ : » (٢).
وأمّا بلفظة : «كتاب الله وسنّتي» ، فقد
رواه مالك في الموطّأ عن ابن عباس ، والحاكم في المستدرك عن أبي
الصفحه ٨٠ : الفطر ، وتترتّب عليه بعض الأحكام الفقهية ، مثل حرمة
الصيام فيهما.
أمّا مسألة صومه ، فهناك أحاديث كثيرة
الصفحه ٩١ : ﴾
(٢).
وأمّا من نتائج هذه الهجرة المباركة هو
: تأسيس الدولة الإسلامية الكبرى ، ومن ثمّ سهولة دعوة الناس إلى
الصفحه ٩٤ : بعض الأمراء لسهل بن
سعد : سبّ عليّاً ، فأبى ، فقال : أمّا إذا أبيت فقل : لعن الله أبا تراب ، فقال
الصفحه ٩٩ : ؛ لأنّه هو الإيمان الكامل
حقيقة ، وأمّا ما عداه فمجاز ، وإذا كان حبّه إيماناً وبغضه كفراً ، فلا يضرّ مع
الصفحه ١٠١ : تسلم
لربّ العالمين».
قال : يا بن أخي أخّر هذا عنّي ، فقال عليهالسلام : أما أنّها خير لك
لو أخذتها
الصفحه ١٠٨ : للمرأة أن لا ترى رجلاً ، ولا يراها رجل ، وذلك في
الأوقات والحالات الطبيعية العادية ، وأمّا في الأوقات