الصفحه ٥٤ : لا بد وأن يأتى وقت تتناقص فيه
عملية الدفع إلى الخارج ، والتى نتجت عن عملية الانفجار العظيم ، ويؤدى
الصفحه ١٠ : شائن بالنسبة
للإسلام وحضارته ، ثم انتحلوا لأنفسهم كثيرا من أعمال المسلمين ، ونسبوها إلى
أنفسهم غشا
الصفحه ٢٨ : شخصى الضعيف من معرفة محدودة فى جانب
من جوانب العلوم الكونية فى الإشارة إلى الدلالة العلمية لتلك الآيات
الصفحه ٥٧ : ء ما استطاع كل من علماء
الفلك والفيزياء الفلكية الوصول إلى فهم شىء عن كيفية خلق الكون ولا عن مصيره
الصفحه ١٢ : يقول قائلهم ـ فلما ذا لم يكشف علماء المسلمين عن شىء ، واقتصروا
على ترديد ما كشفه الغرب غير المسلم رغم
الصفحه ٥٦ : الابتدائى الثانى تماما
كما انفجر الجرم الابتدائى الأول ، فيتحول إلى غلالة من الدخان كما تحول الجرم
الأول إلى
الصفحه ٢٩ :
الأسرة ، وإلى انفلات المرأة ، وإلى تحلل المجتمعات وبعدها عن الفطرة السليمة
فزادت معدلات الجريمة والإدمان
الصفحه ٨١ : فوق قيعان المحيطات أو البحار عبارة عن مخاريط عظمى ترتفع
جدرها إلى كيلومتر حتى ثلاثة كيلومترات من قاع
الصفحه ٢٣ : وأسلم على كافة أنبيائه ورسله ، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ،
وأخص منهم بأفضل الصلاة وأزكى التسليم
الصفحه ٤٢ :
كثافة عالية تجعله فى حالة حرجة ـ ينفجر هذا الجرم ويتحول إلى غلالة من
الدخان ـ وهذا الدخان يخلق
الصفحه ٦٣ : لتأكيد حقيقة ، ولكن لا
يوجد هنا ما يحتاج إلى توكيد ، ولذلك خلصت إلى أن الكنس هنا من الكنس بمعنى مسح
صفحة
الصفحه ٦٢ : التشبيه فإن نجما فى حجم الشمس التى يبلغ قطرها ٠٠٠ ر ٣٩٢ ر
١ كيلومترا تحتاج إلى الانضغاط حتى يصبح قطرها
الصفحه ٦٤ :
بداخله حتى لا يستطيع الضوء أن ينفلت من عقاله فيتحول إلى ثقب أسود لا يرى ، ولكن
يمكن إدراك موقعه بالتعرف
الصفحه ١٨ :
عن الانقياد للعقل ؛ أما أنت فإنك تتبع صورة فرضتها عليك هيمنة مستبدة ...»
(*).
لقد لاحظنا أن
بعض
الصفحه ٣٢ : المستقبلى (سنريهم) هذه السين التى تتحدث عن المستقبليات
، تدل على أن معجزة القرآن ستظل معجزة باقية ومتجددة لا