الصفحه ٤٤ : اتساع الكون هذه إلى الخارج لا يمكن أن تستمر إلى ما
لا نهاية ؛ لأنها محصلة الانفجار الأول ، ولما كان معدل
الصفحه ٤٥ : غير السموات.
أرجو أن يكون
فهمى صحيحا ؛ لأن القضية علمية بحتة.
الدكتور زغلول النجار :
هذا هو
الصفحه ٤٩ : التى مرت بها تلك الشجرة ويسميها العلماء باسم الحلقات السنوية ، لأن
العلماء كانوا يظنون أن كل حلقة تمثل
الصفحه ٥٥ :
الانفجار الأولى ، فهى عكس الانفجار الأول (عملية الفتق) لأن عكس الانفجار هو
الجمع والضم واللم والتكديس
الصفحه ٥٨ :
الوصفية فى القرآن الكريم أكثر وضوحا للقارئ من آيات الخلق والإفناء وإعادة الخلق
؛ لأن آيات الخلق والإفنا
الصفحه ٦٢ : موقعه بدقة بالغة ، وعلى ذلك فإن
هذا النجم المختفى هو مركز ثقل المجرة ؛ لأن كل ما فى المجرة من أجرام
الصفحه ٧٢ : لا يستطيع أن يبنى جسده ...
أزهاره وسيقانه وثماره بدون هذه الغازات ؛ لأنها اللبنة الأساسية التى
الصفحه ٧٧ : المتصل ضرورة من ضرورات جعل الأرض صالحة للعمران ؛ لأن
الأرض فيها كم من العناصر المشعة التى تتحلل تلقائيا
الصفحه ٧٨ : تكون المضغة من مراحل تكون الجنين
البشرى ، وهذه المرحلة تشبه تماما دودة العلق فى شكلها ووظيفتها ؛ لأنها
الصفحه ٨٠ : مختلفة ؛ لأن هذه الثورانات البركانية لو ارتفعت مخاريطها فوق سطح الماء
فإنها تكون جزرا بركانية مثل جزر
الصفحه ٨٤ : ـ تبارك وتعالى ـ : (وَالْجِبالَ أَوْتاداً) وهو وصف فى غاية البلاغة وفى غاية الإعجاز ؛ لأنه بلفظة
واحدة وصف
الصفحه ٨٦ : زغلول النجار :
هذه الآية من
أكثر آيات القرآن إبهارا لى فى الحقيقة ؛ لأن الأرض على ضخامة كتلتها (ستة
الصفحه ٨٨ : النووى فى داخلها لا تصل إلى الحديد ،
فهى تتوقف قبل الحديد بمراحل طويلة ، لأن الحديد يحتاج إلى حرارة عالية
الصفحه ٦٠ :
الدكتور زغلول النجار :
نعم إذا انكدر
النجم خبت جذوته ، وإذا طمس النجم فإنه لا يرى له ضوء على
الصفحه ٦ : الكريم نفسه؟ وإذا كان القرآن
الكريم يتضمن إشارات علمية وحقائق كونية اكتشفت فى العصر الحديث على أيدى غير