الصفحه ٢٩ : الانحدار والانهيار والضلال إلا بالعودة إلى كتاب الله الخاتم ،
المحفوظ بنفس اللغة التى أوحى بها ـ اللغة
الصفحه ٣٤ : ما من زاوية من الزوايا ينظر منها الإنسان المحايد إلى
كتاب الله إلا ويرى فيه وجها من أوجه الإعجاز
الصفحه ٣٦ : الأميين ـ يحوى من
حقائق هذا الكون ما لم يستطع العلماء إدراكه إلا منذ عشرات قليلة من السنين.
هذا السبق
الصفحه ٧٧ : (وَالْأَرْضِ ذاتِ الصَّدْعِ) [الطارق : ١٢] فهذا قسم عظيم لحقيقة كونية مبهرة لم يدركها العلماء إلا فى
النصف
الصفحه ٦ :
المسلمين ، فلما ذا لم يكن المسلمون هم مكتشفو هذه الحقائق؟ ألا يدفع هذا غير
المسلمين إلى التباهى والتشكيك فى
الصفحه ١٠ : أربعة عشر قرنا ما يفصح عن حقائق علمية لم تكتشف إلا حديثا؟
ولما ذا إذن لم
يكتشفها المسلمون حتى اكتشفها
الصفحه ١٨ : اجترار الماضى ، وإنما نؤكد على ريادة المسلمين
التى بنى عليها الغرب وعلماؤه لبنة فوق لبنة.
ولا نلومن إلا
الصفحه ٢٠ : القدرة
الإلهية ، وعلى الإعجاز العلمى فيها عند ما يتضح من حقائق لم يكتشفها العلم بيقين
إلا منذ عهود قريبة
الصفحه ٢٦ : والمعاملات جاءت كلها بصيغة محكمة ، واضحة الدلالة ، جلية المعنى ، لا
تحتمل إلا وجها واحدا ، أما الآيات الكونية
الصفحه ٢٧ :
يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ وَأَنْ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ
الصفحه ٣٠ : بالفعل ، إلا أننى ترددت كثيرا فى الموافقة على نشر
تفاصيل هذا الحوار ، ثم عدت فوجدت أن توفره مطبوعا بين
الصفحه ٣٥ :
أمام رؤى العلماء فى زمن العلم والتقنية الذى نعيشه ـ وبصورة لا يمكن أن ينكرها
إلا جاحد.
أما عن الفرق
الصفحه ٤٤ : مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ) [الإسراء : ٤٤] فقد يكون
الصفحه ٤٥ :
المستقبل الذى لا يعلمه إلا الله ـ سبحانه وتعالى ـ إلى جرم عالى الكثافة ،
ينفجر ، يتحول إلى غلالة
الصفحه ٤٧ : والنهار
معا أقل من أربع ساعات حسب أدق الدراسات العلمية الحديثة.
ومن رحمة الله
بنا أن الإنسان لم يخلق إلا