الصفحه ٢٥ : الله تعالى على تحمل ما لا قبل لمثلى بتحمله.
فعلى الرغم من
مضى أكثر من خمسة وثلاثين سنة وأنا أحاضر فى
الصفحه ٣٦ : ـ الذى أنزل قبل ألف وأربعمائة سنة على النبى الأمى صلىاللهعليهوسلم فى أمة كان غالبيتها الساحقة من
الصفحه ٤١ :
وحينما رأى
الفلكيون فى الثلث الأول من القرن العشرين ضوء النجوم ينحاز إلى الطيف الأحمر
تساءلوا
الصفحه ٥٩ :
مما يشهد للقرآن الكريم بالمعجزة العلمية لأن المنطق السوى يقول : هل كان
يستطيع أحد فى هذا الزمن
الصفحه ٦١ : النُّجُومُ
طُمِسَتْ).
هذه الدقة
البالغة فى التعبيرات القرآنية لم يدركها الناس إلا فى زماننا. زمان التقدم
الصفحه ٦٦ : لنجوم فى مرحلة الانفجار فى سديم يعرف باسم «سديم عين
القط» ، وهذه النجوم على مسافة منا تقدر بحوالى ثلاثة
الصفحه ٧ :
هذه المخاوف
والاعتراضات وغيرها تثار ، وهى مخاوف واعتراضات قد تمثل اتهاما لكل من يخوض في
قضية
الصفحه ٢٠ :
ليقع بحال من الأحوال ـ لاستحال قبوله حين يتقدم العلم فى عصور سوف تأتى
ولو بعد قرون.
وأبسط مثال
الصفحه ٢٧ :
تنزل القرآن الكريم ، ولطبيعتها التراكمية مع الزمن ، بمعنى اتساع دوائر
المعرفة فيها بزيادة استقرا
الصفحه ٢٩ : القضية المهمة فى برنامجه المحبوب «نور على نور» بعد أن استمع إلى عرضى لها
طويلا ، وانفعل بها كثيرا ، وشعر
الصفحه ٣٤ : الحقيقة
جعلت علماء التفسير يركزون على قضية الإعجاز النظمى والبيانى واللفظى للقرآن
الكريم ، ولكن فى الحقيقة
الصفحه ٣٩ : (وكله فى السماء الدنيا) ، يبلغ قطره أكثر من ٢٠ ألف
مليون سنة ضوئية ، كما نجد أن مجرتنا بها أكثر من مليون
الصفحه ٤٦ : سنة حيث يقول الحق ـ تبارك وتعالى ـ : (إِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي
الصفحه ٥٥ : الشديد ـ The Big Crunch»
، والآية القرآنية الكريمة رقم ١٠٤ من سورة الأنبياء تصف ذلك وصفا إجماليّا غاية
فى
الصفحه ٦٢ :
حتى لا تكاد تدرك. وبتكدس المادة فى داخل النجم العملاق تصبح له جاذبية فوق
التصور تحول دون انفلات