الصفحه ٤٩ :
ولو عملنا
قطاعا مستعرضا فى جذع شجرة من الأشجار لوجدنا فيها الحلقات المتتالية تمثل مراحل
النمو
الصفحه ٦٧ :
عمرانا لا تعرف البشرية نظيرا له فى ضخامته ، فجمعوا علماء التاريخ وعلماء
الآثار وعلماء الأديان
الصفحه ٦٣ : الإطلاق من مثل الثقوب السود ، وإن كان بعض أهل العلم قد
رأى فيها أجراما سماوية تبعد فى أثناء جريها وتختفى
الصفحه ٢٧ : العلمية
المتاحة لنا فى كل تخصص من التخصصات التى تشير إليها آيات الكتاب العزيز من أجل
فهم دلالة تلك الآيات
الصفحه ٣٩ : (وكله فى السماء الدنيا) ، يبلغ قطره أكثر من ٢٠ ألف
مليون سنة ضوئية ، كما نجد أن مجرتنا بها أكثر من مليون
الصفحه ٤٢ :
كثافة عالية تجعله فى حالة حرجة ـ ينفجر هذا الجرم ويتحول إلى غلالة من
الدخان ـ وهذا الدخان يخلق
الصفحه ٥١ : وأنه ستكون له نهاية. وهذا ما يثبته العلم
التجريبى.
والعلماء أخيرا
صوروا انفجار عدد من نجوم السماء على
الصفحه ١٧ :
الطبيب عبد اللطيف أحد أطباء صلاح الدين الأيوبى ، وفساد نظريته حول وجود
ثقوب فى الحجاب الحاجز
الصفحه ٥٧ : الْهَوى * إِنْ هُوَ
إِلَّا وَحْيٌ يُوحى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى) [النجم : ٣ ـ ٥]
الأستاذ أحمد فراج
الصفحه ٦٨ : مرحلة التنظير
فيها ، والإسلام يلقى بصيصا من الضوء أمام عقل المسلم ، العقل العلمى ؛ لكى يستأنس
بإحدى هذه
الصفحه ٧٢ : : العيون والينابيع ، ومرعاها : ينزل المطر فتخضر
الأرض بعد سقوط المطر. ثم يأتى العلم التجريبى ليؤكد على أن
الصفحه ٨٢ : الخيال العلمى ؛ لأن الأرض قد مرت بها فترات كانت البحار فيها أكثر غمرا
لليابسة من حدود شواطئها الحالية
الصفحه ١٦ : الكواكب والنجوم ، وما زالت
تحتفظ بها حتى اليوم في اللغات الأجنبية ، كما أشرنا إلى بعضها. وقال غيره ، كما
الصفحه ٧٥ :
المعنى فى آيتين كريمتين من آيات القرآن الحكيم أولاهما فى سورة الرعد ، حيث يقول
الحق تبارك وتعالى
الصفحه ٤٠ :
وغادرتها ، وأن الذى نراه فى ظلمة الليل هو انبثاق ضوء من موقع مر به النجم
وغادره ، وترك ضوءه يتحرك