الصفحه ٤٣٧ : (وَالَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي فجور وهم الزناة (وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ) أي بالكذب وذلك أن
الصفحه ٦٦ : آخر السورة فإنها نزلت بالمدينة في قتل حمزة قاله
ابن عباس وفي رواية أخرى عنه أنها مكية غير ثلاث آيات
الصفحه ١٠٠ : يريدون المدينة فأدركتهم قريش في الطريق ففتنوهم عن دينهم فكفروا كارهين ،
وهذا القول ضعيف لأن الآية مكية
الصفحه ١٥٣ : نزل مدينة أصحاب الكهف واسمها أفسوس
استخفى منه أهل الإيمان وهربوا في كل وجه فاتخذ شرطا من الكفار وأمرهم
الصفحه ١٥٨ : بذلك أهل مدينته فركب وركبوا معه حتى أتوا مدينة أفسوس
، فتلقاهم أهلها وساروا معه نحو الكهف فلما صعد
الصفحه ١٥٩ : مكثوا في كهفهم نياما وذلك أن أهل المدينة
تنازعوا في مدة لبثهم في الكهف. قوله تعالى (نَحْنُ نَقُصُّ
الصفحه ١٦٠ : مضروبة كانت أو غير مضروبة (هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ) قيل هي ترسوس وكان اسمها في الزمن الأول قبل الإسلام
الصفحه ٢٤٩ : حَرْفٍ) الآية نزلت في قوم من الأعراب كانوا يقدمون المدينة
مهاجرين من باديتهم فكان أحدهم إذا قدم المدينة
الصفحه ٢٨٤ : أن يلاعن في أشرف الأماكن فإن كان بمكة فبين
الركن والمقام وإن كان بالمدينة فعند منبر النبيّ
الصفحه ٢٨٥ : كبره عبد الله بن أبي ابن
سلول فقدمنا المدينة فاشتكيت حين قدمنا المدينة شهرا والناس يفيضون في قول أصحاب
الصفحه ٣٦٠ : (فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ) أي التي قتل فيها القبطي (خائِفاً يَتَرَقَّبُ) أي ينتظر سوءا والترقب انتظار
الصفحه ٣٦١ : قوله تعالى (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى) أي يسرع في مشيه وأخذ طريقا قريبا حتى سبق
الصفحه ٣٧٣ : صلىاللهعليهوسلم لما خرج من الغار مهاجرا إلى المدينة سار على غير
الطريق مخافة الطلب فلما أمن رجع في الطريق ونزل
الصفحه ٣٨٤ : المشركون «هاجروا
إلى المدينة فقالوا كيف نخرج إلى المدينة وليس لنا بها دار ولا مال فمن يطعمنا بها
ويسقينا
الصفحه ٤١٣ : بيوتنا لعورة من العدو ،
وذلك على ملأ من رجال قومه ، فأذن لنا فلنرجع إلى ديارنا فإنها خارجة من المدينة