الصفحه ٤٥٩ : بمن يستحق العقوبة وبمن يستحق الكرامة والله سبحانه وتعالى أعلم
بمراده وأسرار كتابه.
تم الجزء
الثالث
الصفحه ٦٢ :
أنها فاتحة الكتاب ، وهذا قول عمر وعلي وابن مسعود وفي رواية عنه وابن عباس
، وفي رواية الأكثرين عنه
الصفحه ٥٧ : ، ثم لظى ، ثم الحطمة ، ثم السعير ، ثم سقر ، ثم
الجحيم ، ثم الهاوية (لِكُلِّ بابٍ
مِنْهُمْ جُزْ
الصفحه ٣٨٢ : :
(وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا
مِنْهُمْ
الصفحه ١٩٤ : باقون فيها ، وثالثها : أنهم
إذا شاهدوا ذلك العذاب الذي على الكفار صار ذلك سببا لمزيد التذاذهم بنعيم
الصفحه ٢٤٦ : متوعدا للكفار وربنا الرحمن المستعان
على ما تصفون والله أعلم بمراده وأسرار كتابه.
تم الجزء
الرابع من
الصفحه ٥٢ : الماء ، وبعضها خارج عن الماء ، وهو الجزء المغمور منها واعتذروا عن قوله تعالى
: والأرض مددناها بأن الكرة
الصفحه ٢٢٧ : ء ، وأراد بالحبة الجزء اليسير من الخردل ، ومعنى أتينا بها يعني أحضرناها
لنجازي بها. عن عبد الله بن عمرو ابن
الصفحه ٢٢ : إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ (٣٨) يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ
الصفحه ٢١٦ : ممكن. الثالث : ما يتعلق بالفتيا فأجمعوا على أنه لا يجوز خطؤهم فيها على سبيل
العمد وأجازه لبعضهم على
الصفحه ٣٢١ : ».
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(طسم (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢))
قوله عزوجل (طسم
الصفحه ٢٩٦ :
والزهري وقتادة وإليه ذهب الشافعي وأحمد ، وقال قوم : إن ترك وفاء ما بقي
عليه من مال الكتابة كان
الصفحه ٤٠ : الثالث من الإشكالات فالجواب
عنه من وجوه : الأول أن إبراهيم دعا لبنيه من صلبه ، ولم يعبد أحد منهم صنما قط
الصفحه ٤٢٦ :
قالتا للنبي صلىاللهعليهوسلم ما بال ربنا يذكر الرجال ، ولا يذكر النساء في شيء في
كتابه ونخشى أن
الصفحه ١٣٣ :
زَبُوراً) وهو كتاب أنزله الله على داود يشتمل على مائة وخمسين
سورة ، كلها دعاء وثناء على الله تعالى وتحميد