الصفحه ٢٧٤ :
كِتابٌ) هو اللوح المحفوظ (يَنْطِقُ بِالْحَقِ) أي يبين الصدق والمعنى قد أثبتنا عمل كل عامل في
الصفحه ٢٩٨ : ابن عباس يتلى فيها كتابه (يُسَبِّحُ لَهُ فِيها) أي يصلي له فيها (بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ) بالغداة
الصفحه ٣٤٦ : ، وسألهم عن
حالهم فأخبره رئيس القوم بما جاءوا فيه وأعطوه كتاب الملكة فنظر فيه ، وقال أين
الحق؟ فأتى به
الصفحه ٣٥٢ :
كِتابٍ مُبِينٍ) يعني في اللوح المحفوظ (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ) أي يبين لهم
الصفحه ٣٦٥ :
مُوسَى
الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ لِلنَّاسِ
وَهُدىً
الصفحه ٣٦٦ : ) وَلَقَدْ
وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٥١) الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٣٧٣ : الْكِتابُ إِلاَّ
رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيراً لِلْكافِرِينَ (٨٦) وَلا يَصُدُّنَّكَ
عَنْ
الصفحه ٣٨١ : ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ
الْكِتابِ) يعني القرآن (وَأَقِمِ الصَّلاةَ) فإن قلت : لم أمر بهذين الشيئين
الصفحه ٣٨٧ : البريد
إلى شهرمان عرض عليه كتاب كسرى فلما قرأه قال : سمعا وطاعة ونزل عن سرير الملك
وأجلس عليه أخاه فرحان
الصفحه ٣٩٦ : .
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الم (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْحَكِيمِ (٢) هُدىً وَرَحْمَةً
الصفحه ٤٠٢ : )
(الم (١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
بَلْ
الصفحه ٤٠٥ : :
وفينا رسول
الله يتلو كتابه
إذا انشق
معروف من الفجر ساطع
أرانا الهدى
بعد
الصفحه ٤٠٩ : وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٤١٠ : لا توارث بين المسلم والكافر ولا
بين المهاجر وغير المهاجر (فِي كِتابِ اللهِ) أي في حكم الله (مِنَ
الصفحه ٤١١ : حتى نستأصله ، فقالت لهم
قريش يا معشر اليهود إنكم أهل الكتاب الأول والعلم بما أصبحنا نختلف فيه نحن