الصفحه ٢٥٢ : المسلمين وأهل الكتاب قال أهل الكتاب نحن أولى بالله وأقدم منكم
كتابا ونبينا قبل نبيكم وقال المسلمون نحن أحق
الصفحه ٣٣٧ : وَكِتابٍ مُبِينٍ (١) هُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (٢) الَّذِينَ
يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ
الصفحه ٤٥٥ : يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ
(٢٨) إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ
الصفحه ٢٨ : دعوته خاصة وكان كتابه بلسان قومه كان أقرب
لفهمهم عنه وقيام الحجة عليهم في ذلك ، فإذا فهموه ونقل عنهم
الصفحه ٤٨ :
قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ (٤) ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَها
وَما يَسْتَأْخِرُونَ
الصفحه ٨٤ : لطاعتهم إياه (وَلَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ) يعني في الآخرة (وَما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا
الصفحه ٩٤ : ءِ وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً
وَرَحْمَةً وَبُشْرى لِلْمُسْلِمِينَ (٨٩) إِنَّ
الصفحه ١١٤ : الرؤيا
بالحق. وقال الشيخ محيي الدين النووي رحمهالله تعالى في كتابه شرح مسلم : قد جاء من رواية شريك في
الصفحه ١٣٤ : يَوْمِ الْقِيامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوها عَذاباً
شَدِيداً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً (٥٨) وَما
الصفحه ١٦٦ : يومئذ شأن يغنيه». قوله عزوجل :
(وَوُضِعَ الْكِتابُ
فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ
الصفحه ٢٠٦ : عِلْمُها عِنْدَ
رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسى (٥٢) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الْأَرْضَ
الصفحه ٢١٧ : الفريقين لبعض عدوا (فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً) أي كتاب ورسول (فَمَنِ اتَّبَعَ
هُدايَ) أي الكتاب
الصفحه ٢٢١ : (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ) يعني أهل التوراة والإنجيل يريد علماء أهل الكتاب ،
فإنهم لا ينكرون أن الرسل كانوا
الصفحه ٢٤٥ : جميع الكتب المنزلة على الأنبياء والذكر
هو أم الكتاب الذي عنده ومن ذلك الكتاب تنسخ جميع الكتب ومعنى من
الصفحه ٢٧٢ : الْكِتابَ لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ (٤٩) وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْناهُما إِلى