الصفحه ٢٤ : الآخرة. وقيل : هو في المحن
والمصائب فهي مثبتة في الكتاب ثم يمحوها بالدعاء والصدقة. وقيل : إن الله يمحو ما
الصفحه ٣٤٤ : كتابه ، وكذلك الأنبياء كانوا
يكتبون جملا ، لا يطيلون ولا يكثرون فلما كتب سليمان الكتاب طبعه بالمسك وختمه
الصفحه ٢٦ : الله (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) يعني ومن عنده علم الكتاب أيضا يشهد على نبوتك يا محمد
وصحتها
الصفحه ٤٧ : حرفا.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ (١) رُبَما
الصفحه ٢١ : الآخرة. قوله عزوجل (وَالَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَفْرَحُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) في المراد
الصفحه ٢٩٥ : ) يعني يوسع عليهم من رزقه (وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ الْكِتابَ) يعني يطلبون المكاتبة (مِمَّا مَلَكَتْ
الصفحه ١١٧ : سبحانه وتعالى :
(وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا
الصفحه ٣٦٧ : (فَأْتُوا بِكِتابٍ
مِنْ عِنْدِ اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما) يعني من التوراة والقرآن (أَتَّبِعْهُ) يعني الكتاب
الصفحه ٤٥٦ : ) أي الواضح قيل أراد بالكتاب التوراة والإنجيل والزبور
وقيل ذكر الكتاب بعد الزبر تأكيدا (ثُمَّ أَخَذْتُ
الصفحه ٣ : وخمسمائة وستة أحرف.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(المر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَالَّذِي
الصفحه ٢٣ : لا إله
غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه
الكتاب فيعمل
الصفحه ١٦٢ : (وَلَبِثُوا فِي
كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) قيل هذا خبر عن قول أهل الكتاب ولو كان
الصفحه ٣٤٥ : إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ) قيل سمته كريما لأنه كان مختوما ، روى ابن عباس عن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٠٧ :
مِنْ
لِقائِهِ) أي من تلقى موسى كتاب الله بالرضا والقبول (وَجَعَلْناهُ) أي الكتاب (هُدىً لِبَنِي
الصفحه ٤٥٤ :
يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١)
وَما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ