الصفحه ٩ : ونحوه. الثالث : أن المطر
يخاف منه إذا كان في غير مكانه وزمانه ، ويطمع فيه إذا كان في مكانه وزمانه فان من
الصفحه ٣٥ : السماء. الوجه الثالث : أن ثمر النخلة يأتي في كل حين ووقت
وكذلك ما يكسبه المؤمن من الأعمال الصالحة في كل
الصفحه ٣٩ : الفائدة في قوله اجنبني عن عبادتها. الوجه الثالث : أن إبراهيم عليهالسلام سأل ربه أيضا أن يجنب بنيه عن
الصفحه ٧٠ : الرجال فكان ذلك زينة لهم. المنفعة الثالثة قوله تعالى (وَتَرَى الْفُلْكَ) يعني السفن (مَواخِرَ فِيهِ) يعني
الصفحه ٨٥ : الأوردة وهي العروق النابتة من الكبد وهناك يحصل
الهضم الثالث. وبين الكبد وبين الضرع عروق كثيرة فينصب الدم
الصفحه ٨٨ : الوقوف ،
وهو من ثلاث وثلاثين سنة إلى أربعين سنة ، وهو غاية القوة وكمال العقل ثم المرتبة
الثالثة : سن
الصفحه ١٠٣ : أن تقول :
ذقت لباس الجوع والخوف على فلان. الوجه الثالث : أن يحمل لفظ الذوق واللبس على
المماسة ، فصار
الصفحه ١٠٥ : عبادة الأصنام.
الثالث قال قتادة : ليس من أهل دين إلا وهم يتلونه ويرضونه ، وقيل : الأمة فعلة
بمعنى مفعولة
الصفحه ١٠٧ : بقوله
: والموعظة الحسنة أي ادع هؤلاء بالموعظة الحسنة. القسم الثالث : هم أصحاب جدال
وخصام ومعاندة ، وهؤلا
الصفحه ١١٠ :
الصالح ، والنبي الصالح. ثم صعد بي إلى السماء الثالثة فاستفتح قيل من هذا قال
جبريل قيل : ومن معك قال محمد
الصفحه ١١٢ : معك قال محمد قالوا : وقد بعث إليه قال : نعم قالوا : مرحبا
به وأهلا ثم عرج به إلى السماء الثالثة
الصفحه ١٢٦ : على سبيل الرد
عليها. الثالث : قوله (وَقُلْ لَهُما
قَوْلاً كَرِيماً) أي حسنا جميلا لينا كما
الصفحه ١٤١ : النار ، وأدخلهم الجنة قال فلا أدري
في الثالثة أو في الرابعة فأقول يا رب ما بقي في النار إلا من حبسه
الصفحه ١٤٨ : : قيل : معناه يحشرون على ما وصفهم الله وتعالى : ثم تعاد
إليهم هذه الأشياء. الوجه الثالث : قيل معناه هذا
الصفحه ١٧٢ : والثانية شرطا والثالثة عمدا» (وَلا تُرْهِقْنِي) أي لا تغشني (مِنْ أَمْرِي عُسْراً) والمعنى لا تعسر علي