الصفحه ٢٦٤ : ءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ) يعني في اللوح المحفوظ (إِنَّ ذلِكَ) يعني علمه بجميعه (عَلَى اللهِ يَسِيرٌ
الصفحه ٢٦٦ : بالكتاب والسنة (هُوَ مَوْلاكُمْ) يعني وليكم وناصركم وحافظكم (فَنِعْمَ الْمَوْلى وَنِعْمَ النَّصِيرُ) أي
الصفحه ٢٧٣ :
وُسْعَها وَلَدَيْنا كِتابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٦٢) بَلْ
قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ
الصفحه ٢٨٢ : فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : لو لا ما مضى من كتاب الله لكان لي ولها شأن». وفي
رواية غير البخاري عن
الصفحه ٢٩٣ : الأجنبي كتب عمر بن
الخطاب إلى أبي عبيدة بن الجراح أن يمنع نساء أهل الكتاب أن يدخلن الحمام مع
المسلمات
الصفحه ٢٩٤ :
الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٠٢ :
الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ) أي إلى كتاب الله (وَرَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ) هذا تعليم أدب الشرع
الصفحه ٣٠٧ : تنزلوا النساء الغرف ، ولا تعلموهن الكتابة وعلموهن الغزل وسورة النور»
أخرجه أبو عبد الله بن السبع في صحيحه
الصفحه ٣٠٨ : الكتاب ، فزعم المشركون أن
الصفحه ٣١٣ : ) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَجَعَلْنا مَعَهُ
أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً (٣٥) فَقُلْنَا اذْهَبا إِلَى
الصفحه ٣١٤ : الْكِتابَ
وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً) أي معينا وظهيرا (فَقُلْنَا اذْهَبا
إِلَى الْقَوْمِ
الصفحه ٣٣٦ : مرجع يرجعون إليه بعد الموت قال ابن عباس : إلى
جهنم وبئس المصير والله أعلم بمراده وأسرار كتابه.
الصفحه ٣٣٩ : (وَقالا الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا) يعني بالنبوة والكتاب والملك وتسخير الجن والإنس (عَلى كَثِيرٍ
الصفحه ٣٤٨ : العالمين ولا عمل لأحد
وراء ذلك ، لأنه لم يذكر في الكتاب ولا في خبر صحيح وقال بعضهم : تزوجها سليمان
وكره ما
الصفحه ٣٥٤ : ملك الموت ، فإذا لم
يبق أحد إلا الله تبارك وتعالى طوى السماء كطي السجل للكتاب ثم يقول الله «أنا
الجبار