الصفحه ١٥٠ : ) فيه وعيد وتهديد (إِنَّ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ) قيل : هم مؤمنو أهل الكتاب الذين
الصفحه ١٥١ : الله والحمد
لله لا يضرك بأيهن بدأت» أخرجه مسلم. والله أعلم بمراده وأسرار كتابه.
الصفحه ١٥٥ : أن يظهر على هؤلاء الفتية
قوما مؤمنين قبل يوم القيامة فيعلم من فتح عليهم خبرهم حين يقرأ الكتاب ففعلا
الصفحه ١٦٠ : محمد (لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ
فِراراً) وذلك لما ألبسهم الله من الهيبة حتى لا يصل إليهم أحد
حتى يبلغ الكتاب
الصفحه ١٦١ : (مِنْهُمْ) أي من أهل الكتاب (أَحَداً) أي لا ترجع إلى قول أحد منهم بعد أن أخبرناك قصتهم.
قوله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٦٩ : قد تنبأ قبل موسى بن
عمران. والقول الأول أصح بدليل أن الله سبحانه وتعالى في كتابه لم يذكر العزيز
موسى
الصفحه ١٧٥ : كتابه
المسمى بالآثار الباقية عن القرون الخالية أنه من حمير واسمه أبو كرب سمي ابن عير
بن أبي أفريقيس
الصفحه ١٨١ : حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة
الدجال» وفي رواية من آخرها والله أعلم بمراده وأسرار كتابه.
الصفحه ١٨٤ : تعالى يحيى في هذه المواطن كلها فخصه بالسلامة فيها.
قوله عزوجل (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ) أي في القرآن
الصفحه ١٨٦ : ) قالَ إِنِّي
عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (٣٠) وَجَعَلَنِي مُبارَكاً
أَيْنَ ما
الصفحه ١٨٨ : بأعمالهم. قوله عزوجل ويبقى (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِبْراهِيمَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا) أي كثير
الصفحه ١٩٩ :
رِكْزاً) أي صوتا خفيا قال الحسن : بادوا جميعا لم يبق منهم عين
ولا أثر والله أعلم بمراده وأسرار كتابه.
الصفحه ٢١٩ : المستقيم (وَمَنِ اهْتَدى) يعني من الضلالة نحن أم أنتم والله أعلم بمراده وأسرار
كتابه.
الصفحه ٢٣٣ : إذا لم يجدوا فيها نص كتاب أو سنة وإذا أخطئوا فلا إثم
عليهم (ق) عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : قال
الصفحه ٢٦٣ : يَعْلَمُ ما فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ
ذلِكَ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (٧٠