الصفحه ٥٣ : ولا تجعلها
عذابا اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا» قال ابن عباس في كتاب الله عزوجل (إِنَّا
الصفحه ٦٥ : بمراده وأسرار كتابه.
الصفحه ٦٩ :
والدليل الصحيح المعتمد عليه في إباحة لحوم الخيل أن السنة مبينة للكتاب
ولما كان نص الآية يقتضي أن
الصفحه ٧٩ : (لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) يعني ما أجمل إليك من أحكام القرآن ، وبيان الكتاب يطلب
من السنة
الصفحه ٨٣ :
وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦٣) وَما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلاَّ
لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي
الصفحه ٩١ : الجهل إلى العلم ، فجعل لكم السمع لتسمعوا به نصوص الكتاب ،
والسنة وهي الدلائل السمعية لتستدلوا بها على ما
الصفحه ٩٥ : تعالى في
الآية الأولى ، ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء بيّن في هذه الآية المأمور به
والمنهي عنه على
الصفحه ١٠٢ : أنها مكة ، والأقرب أنها غير مكة
لأنها ضربت مثلا لمكة ومثل مكة يكون غير مكة ، وقال الزمخشري في كتابه
الصفحه ١٠٦ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : «نحن الآخرون السابقون يوم القيامة بيد أنهم
أوتوا الكتاب من قبلنا فاختلفوا
الصفحه ١٠٨ : وأسرار كتابه.
الصفحه ١٢٢ : : يا عزير ما يبكيك؟ قال : أبكي
على كتاب الله وعهده الذي كان بين أظهرنا الذي لا يصلح ديننا وآخرتنا غيره
الصفحه ١٣٧ : كِتابَهُ بِيَمِينِهِ
فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً (٧١))
(وَلَقَدْ كَرَّمْنا
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام وإظهار شرف الحسن والحسين رضي الله تعالى عنهما ، وأن
لا يفتضح أولاد الزنا (فَمَنْ أُوتِيَ
كِتابَهُ
الصفحه ١٤٥ : من الصدور والمصاحف ، فلم نترك له أثرا وبقيت كما كنت ما
تدري ما الكتاب (ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ
بِهِ
الصفحه ١٤٩ : وعدس
كلها حجارة. وقيل : التسع آيات هي آيات الكتاب وهي الأحكام يدل عليه ما روي عن
صفوان بن غسان أن