الصفحه ٤١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ، فجرى بينهما الصلح حتى كتبوا الكتاب ولم تقع
الشهادة فذكر ذلك رسول
الصفحه ٤١٩ : ) وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ
الصفحه ٤٣٣ : النصرانيات
بعد المسلمات (وَلا أَنْ تَبَدَّلَ
بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ) أي بالمسلمات غيرهن من الكتابيات ، لأنه لا
الصفحه ٤٣٥ : أراد به النساء المسلمات ، حتى لا يجوز للكتابيات
الدخول على أزواج رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقيل هو
الصفحه ٤٤١ : أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٣) لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ لَهُمْ
الصفحه ٤٤٢ : مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ) قيل الرجز سوء العذاب (وَيَرَى الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ) يعني مؤمني أهل الكتاب
الصفحه ٤٥٣ : حدثتكم
حديثا أنبأتكم بمصداقه من كتاب الله عزوجل ما من عبد مسلم يقول خمس كلمات سبحانه الله والحمد لله
ولا
الصفحه ١٨ : الحديبية وذلك أن سهيل بن عمرو لما جاء للصلح واتفقوا على أن يكتبوا كتاب
الصلح قال رسول الله
الصفحه ٢٠ : الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكافِرِينَ النَّارُ (٣٥)
وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَفْرَحُونَ بِما
الصفحه ٣٠ : المعلومتان ثم في معنى ذلك وجوه. قال ابن مسعود : عضوا
أيديهم غيظا. وقال ابن عباس : لما سمعوا كتاب الله عجبوا
الصفحه ٣٦ : هو رسول الله فيقولان : وما يدريك؟ فيقول : قرأت كتاب
الله وآمنت به وصدقت ، زاد في رواية فذلك قوله
الصفحه ٣٧ : عليه كتابه ليخرجهم من ظلمات الكفر
إلى نور الإيمان اختاروا الكفر على الإيمان ، وغيروا نعمة الله عليهم
الصفحه ٤٥ : وأسرار كتابه. وقوله تعالى (وَبَرَزُوا) يعني وخرجوا من قبورهم (لِلَّهِ) يعني لحكم الله ، والوقوف بين يديه
الصفحه ٤٦ : أعلم بمراده وأسرار كتابه.
الصفحه ٤٩ : التحريف ،
والتبديل والزيادة والنقصان ولما تولى الله عزوجل حفظ هذا الكتاب بقي مصونا على الأبد محروسا من