الصفحه ٣٤٧ :
بعض ثم أغلقت عليه سبعة أبواب ، ووكلت به حراسا يحفظونه ثم قالت لمن خلفت
على ملكها احتفظ بما قبلك
الصفحه ٣٥٣ : فيفشو ذكرها بالبادية لا يدخل ذكرها القرية ، يعني مكة ثم تمكث زمنا
طويلا ، ثم تخرج خرجة أخرى قريبا من مكة
الصفحه ٣٥٧ : موسى فارتعش كل مفصل فيها ، ودخل حب موسى قلبها ثم قالت لها يا هذه ما
جئت إليك حين دعوتني إلا مرادي قتل
الصفحه ٣٦٧ : ثمانين من أهل الكتاب أربعون من نجران واثنان وثلاثون من الحبشة وثمانية من
الشام ثم وصفهم الله تعالى فقال
الصفحه ٣٩١ : شبها بحالكم ذلك المثل (مِنْ أَنْفُسِكُمْ) ثم بين المثل فقال تعالى (هَلْ لَكُمْ مِنْ ما
مَلَكَتْ
الصفحه ٤١٢ : صلىاللهعليهوسلم تكبير فتح وكبر المسلمون معه ، ثم ضربها رسول الله صلىاللهعليهوسلم الثانية فبرق منها برق حتى أضا
الصفحه ٤١٣ : بن معاذ : دع عنك مشاتمتهم فما
بيننا وبينهم أربى من المشاتمة ثم أقبل سعد وسعد ومن معهما إلى رسول الله
الصفحه ٤٢٠ : غيره. قال : فإذا أبيتم هذه فهلم
فلنقتل أبناءنا ونساءنا ثم نخرج إلى محمد وأصحابه رجالا مصلتين بالسيوف
الصفحه ٤٢٢ : ناصيته ثم خلى سبيله فجاءه يوم
قريظة وهو شيخ كبير فقال يا أبا عبد الرحمن هل تعرفني قال وهل يجهل مثلي مثلك
الصفحه ٤٢٥ : ثم جاء علي فأدخله فيه ثم جاء الحسن فأدخله فيه ، ثم جاء الحسن فأدخله
فيه ثم قال : (إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٤٢٧ : زينب ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما زوجها من زيد مكثت عنده حينا ، ثم إن رسول الله
الصفحه ٤٣١ : نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ
طَلَّقْتُمُوهُنَ) ولم يقل إذا طلقتموهن ثم نكحتموهن ، روى عمرو بن شعيب
عن أبيه
الصفحه ٤٥٣ : شئتم فان الله يغفر كل ذنب
وخطيئة ثم بين الغرور من هو فقال تعالى (إِنَّ الشَّيْطانَ
لَكُمْ عَدُوٌّ
الصفحه ٨ : الله صلىاللهعليهوسلم ليضربه ، فاخترط شبرا من سيفه ثم حبسه الله تعالى عليه
فلم يقدر على سله ، وجعل
الصفحه ٢٠ : مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ كانَ عِقابِ (٣٢) أَفَمَنْ