الصفحه ٨١ : بها على عباده فيجب عليهم شكره عليها (ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ) أي الشدة والأمراض والأسقام
الصفحه ١١٥ :
سهلا طيبا سائغا للشاربين وأنه سليم العاقبة ، بخلاف الخمر فإنها أم الخبائث
وجالبة لأنواع الشر. قوله : ثم
الصفحه ١٥٧ : يسخرون منه كما يسخرون
من المجنون ثم رفع رأسه إلى السماء وقال : اللهم إله السماء وإله الأرض أفرغ علي
اليوم
الصفحه ١٦١ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم على لسان جبريل صلىاللهعليهوسلم بعد ما حكى قول النصارى أولا ، ثم أتبعه
الصفحه ١٦٨ :
وخاصمتهم ثم أذكر فأقول داسم داسم أعوذ بالله منه ، روى أبي بن كعب عن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٧٢ : منكرة ولا يجوز
للأنبياء الصبر مع المنكرات ثم بين عذره في ترك الصبر فقال (وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلى ما لَمْ
الصفحه ١٧٧ :
(ثُمَّ أَتْبَعَ
سَبَباً حَتَّى إِذا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ) هما هنا جبلان في ناحية الشمال في
الصفحه ١٨٨ : الموت وكلهم قد رآه ، ثم ينادي مناد آخر يا
أهل النار فيشرفون وينظرون ، فيقول هل تعرفون هذا فيقولون نعم
الصفحه ١٩٨ : واستعرت جهنم حين قالوا اتخذ الله ولدا ثم نزه الله نفسه عن اتخاذ
الولد ونفاه عنه فقال تعالى :
(وَما
الصفحه ١٩٩ :
عبدا دعا جبريل عليهالسلام فيقول إني أبغض فلانا فأبغضه فيبغضه جبريل ثم ينادي في
أهل السماء إن
الصفحه ٢٠٧ : ) يعني مكره وسحره وحيله (ثُمَّ أَتى) يوم المعاد (قالَ لَهُمْ مُوسى) يعني للسحرة الذين جمعهم فرعون وكانوا
الصفحه ٢٠٩ : لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ
اهْتَدى (٨٢) وَما أَعْجَلَكَ عَنْ قَوْمِكَ يا مُوسى (٨٣
الصفحه ٢٢٠ :
سورة الأنبياء
وهي مكية وعدد
آياتها مائة واثنتا عشرة آية وألف ومائة وثمان وستون كلمة وأربعة آلاف
الصفحه ٢٢٩ : الظالمون
لهذا الرجل في سؤالكم إياه ، وهذه آلهتكم حاضرة فاسألوها (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ) قال أهل
الصفحه ٢٣٦ : ذلك
فصعد سريعا بالذي كان من جزع أيوب مسرورا به ، ثم لم يلبث أيوب أن فاء وأبصر
واستغفر ، فصعد قرناؤه من