الصفحه ٣٩٢ :
مُنِيبِينَ إِلَيْهِ) أي مقبلين إليه بالدعاء (ثُمَّ إِذا
أَذاقَهُمْ مِنْهُ رَحْمَةً) أي خصبا ونعمة (إِذا
الصفحه ٤٠٣ : شَيْءٍ
خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ (٧) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ
سُلالَةٍ مِنْ ما
الصفحه ٨٨ : . قوله عزوجل (وَاللهُ خَلَقَكُمْ) يعني أوجدكم من العدم وأخرجكم إلى الوجود ولم تكونوا
شيئا (ثُمَّ
الصفحه ١١٦ : جهل : ثم أصبحت بين أظهرنا؟ قال : نعم. فلم ير أبو جهل أن ينكر
ذلك مخافة أن يجحده الحديث ، ولكن قال
الصفحه ١٦٤ : صاحبه اللهم إن فلانا قد اشترى أرضا
بألف وإني قد اشتريت منك أرضا في الجنة بألف دينار فتصدق بها ، ثم إن
الصفحه ١٧٥ : نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ
عَذاباً نُكْراً (٨٧))
(وَأَمَّا مَنْ آمَنَ
وَعَمِلَ
الصفحه ١٧٦ :
القربان ، ثم انعطف إلى أرمينية وبوب الأبواب وبنى السد ودانت له ملوك
العراق والنبط والبربر
الصفحه ٢٠٣ :
موسى أنه يقول ارفضها (فَأَلْقاها) أي فطرحها على وجه الرفض ثم حانت منه نظرة (فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) صفرا
الصفحه ٢٣٩ : يخفى على أحد رآه ثم جعلت تنظر إليه وهي تهابه ثم
قالت : أما إنه أشبه خلق الله بك إذ كان صحيحا. قال
الصفحه ٣٢٦ : كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (٦٣)
وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ (٦٤) وَأَنْجَيْنا مُوسى وَمَنْ مَعَهُ
أَجْمَعِينَ
الصفحه ٣٤٥ : «كرامة الكتاب ختمه» وقال ابن عباس : كريم أي شريف
لشرف صاحبه ، ثم بينت ممن الكتاب فقالت (إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٣٥٤ : قرن جماعة (مِمَّنْ يُكَذِّبُ
بِآياتِنا فَهُمْ يُوزَعُونَ) أي يحبس أولهم على آخرهم حتى يجتمعون ثم
الصفحه ٣٦٣ : بصره ثم بكى حتى عمي فرد الله
عليه بصره ثم بكى حتى عمي فرد الله عليه بصره فقال الله له : ما هذا البكا
الصفحه ٤٠٢ : يَهْتَدُونَ (٣) اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ
الصفحه ٤١٤ :
فحمي عمرو عند ذلك فاقتحم عن فرسه فعقره وضرب وجهه ثم أقبل علي علي فتناولا
وتجاولا فقتله علي وخرجت