الصفحه ٣٨٨ : رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ
كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (٩) ثُمَّ
الصفحه ٣٩٠ :
آدم من تراب (ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ
بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ) أي تنبسطون في الأرض (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
الصفحه ٤٢١ :
خارجا إلى الصبح أطلقه. قال : ثم إن ثعلبة بن سعيد وأسيد بن سعيد وأسيد بن
عبيد وهم نفر من بني هذيل
الصفحه ٣٦ :
قبره ، ثم رجع إلى حديث أنس وأما المنافق وفي رواية وأما الكافر فيقول : لا أدري
كنت أقول ما يقول الناس
الصفحه ٥٧ : ، ثم لظى ، ثم الحطمة ، ثم السعير ، ثم سقر ، ثم
الجحيم ، ثم الهاوية (لِكُلِّ بابٍ
مِنْهُمْ جُزْ
الصفحه ١١٩ : نفر من كتابه ، أحدهم بختنصر فجعلوهم في الجوامع ثم أتوا بهم الملك فلما رآهم
خر ساجدا لله تعالى ، من حين
الصفحه ١٢٢ :
منهم دانيال وحنانيا وعزاريا وميشائيل ، ثم لما أراد الله تعالى هلاك
بختنصر انبعث فقال لمن في يده
الصفحه ١٥٥ : ذراعيه بباب الكهف قد
غشيه ما غشيهم يتقلبون ذات اليمين وذات الشمال. ثم إن رجلين مؤمنين في بيت الملك
الصفحه ١٩٤ :
العذاب فلذلك قال في جميعهم (ثُمَّ لَنَحْنُ
أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلى بِها صِلِيًّا) ولا
الصفحه ١٩٥ :
(ثُمَّ نُنَجِّي
الَّذِينَ اتَّقَوْا) أي الشرك (وَنَذَرُ
الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا) أي جميعا
الصفحه ٢٠٦ : رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ
ثُمَّ هَدى (٥٠) قالَ فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى (٥١) قالَ
الصفحه ٢٣٤ :
الأرض بملك إلا أتاه حتى يذله ، وكان فيما يزعمون إذا أراد الغزو أمر
بعسكره فضرب له بخشب ، ثم نصب
الصفحه ٢٦٩ : تربة (ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً) يعني الذي هو الإنسان جعلناه نطفة (فِي قَرارٍ مَكِينٍ) أي حريز وهو
الصفحه ٢٧٧ :
ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون وعن ابن
مسعود أنها النفخة
الصفحه ٣٧٢ : على كل ألف دينار عنها دينار وعلى كل
ألف درهم عنها درهم وكل ألف شاة عنها شاة وكذلك سائر الأشياء ثم رجع