الصفحه ٧٧ : الله سبحانه وتعالى ، خلق الإنسان وأوجده من العدم
ولم يك شيئا فالذي أوجده بقدرته ثم أعدمه قادر على
الصفحه ٨٢ : ، ثم يهيل التراب على رأسها وكان صعصعة عم (١) الفرزدق إذا أحس بشيء من ذلك وجه بإبل إلى والد البنت
حتى
الصفحه ٨٤ : انجذب إلى الكبد ، وما كان كثيفا نزل إلى
الأمعاء ، ثم ذلك الذي حصل في الكبد ينطبخ فيها ويصير دما وهو
الصفحه ٨٩ : قوله في الدعاء «وإليك نسعى ونحفد» أي نسرع إلى طاعتك ، فهذا أصله في
اللغة ثم اختلفت أقوال المفسرين فيهم
الصفحه ٩٠ : ثم قال تعالى (الْحَمْدُ لِلَّهِ) حمد الله نفسه لأنه المستحق لجميع المحامد لأنه المنعم
المتفضل على
الصفحه ٩٤ : وأمتك وتم الكلام هنا ثم قال تبارك
وتعالى (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ) يعني القرآن (تِبْياناً لِكُلِّ
الصفحه ٩٩ : الله صلىاللهعليهوسلم وقالوا إنما يتعلم هذه الكلمات من غيره ثم إنه يضيفها
لنفسه ، ويزعم أنه وحي من
الصفحه ١٠٢ : الآية ضرب الله مثلا لقريتكم أي بين الله لها
شبها ثم قال : قرية فيجوز أن تكون القرية بدلا من مثلا لأنها
الصفحه ١٠٧ : قطعة من كبده فمضغتها ثم
استرطبتها لتأكلها فلم تنزل في بطنها حتى رمت بها فبلغ ذلك النبي
الصفحه ١٠٩ : مدني فروي عن ابن عباس أنه قال
هي مكية إلا ثمان آيات من قوله سبحانه وتعالى (وَإِنْ كادُوا
الصفحه ١١٨ : فيه (ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ) يعني رددنا لكم الدولة والغلبة على الذين بعثوا عليكم
الصفحه ١٢٠ : أرمياء إلى ذلك الملك ليسدده ويرشده ، ثم
عظمت الأحداث في بني إسرائيل ، وركبوا المعاصي واستحلوا المحارم
الصفحه ١٣٠ : حميد قال : أتيت النبي صلىاللهعليهوسلم فقلت : يا نبي الله علمني تعويذا أتعوذ به قال : فأخذ
بيدي ثم
الصفحه ١٣٣ : غيره من
الأنبياء؟ قلت : فيه وجوه : أحدها أن الله ذكر أنه فضل بعض النبيين على بعض ثم قال
تعالى : وآتينا
الصفحه ١٣٩ : والآخرة (ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ
عَلَيْنا نَصِيراً) أي ناصرا يمنعك من عذابنا. قوله سبحانه وتعالى (وَإِنْ