الصفحه ٣٣٦ : تسعين بيتا ثم إن ابن عباس أعاد القصيدة جميعها ، وكان
حفظها بمرة واحدة. قوله تعالى (وَذَكَرُوا اللهَ
الصفحه ٣٤٨ : تركته في بيت عليه سبعة أبواب مغلقة والمفاتيح معها قيل فإنه
عرشك فما أغنى عنك إغلاق الأبواب ثم قالت
الصفحه ٣٧٩ : حيث أمرني ربي فهاجر من كوثى وهي من سواد الكوفة
إلى حران ثم هاجر إلى الشام ومعه لوط وامرأته سارة وهو
الصفحه ٣٨٦ :
أدعك حتى تعطيني كفيلا فأعطاه كفيلا ثم خرج إلى أحد قال : ثم رجع أبي بن خلف إلى
مكة ومات بها من جراحته
الصفحه ٣٩٦ :
سورة لقمان
مكية وهي أربع
وثلاثون آية وخمسمائة وثمان وأربعون كلمة وألفان ومائة وعشرة أحرف
الصفحه ٣٩٧ : وَصاحِبْهُما فِي الدُّنْيا
مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ
الصفحه ٣٩٩ : مولاه شاة وقال
له : اذبحها وائتني بأطيب مضغتين منها فأتاه باللسان والقلب ثم دفع إليه أخرى وقال
له اذبحها
الصفحه ٤١١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فاجتمعوا على ذلك ثم خرج أولئك النفر من اليهود حتى
جاءوا غطفان وقيسا
الصفحه ٤١٨ : اللهَ كَثِيراً) أي في جميع المواطن على السراء والضراء ثم وصف حال
المؤمنين عند لقاء الأحزاب فقال تعالى
الصفحه ٤٢٣ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فوجد الناس جلوسا ببابه لم يؤذن لأحد منهم ، فأذن لأبي
بكر فدخل ، ثم
الصفحه ٤٢٩ : عليهم (وَكانَ أَمْرُ اللهِ قَدَراً مَقْدُوراً) يعني قضاء مقضيا أن لا حرج على أحد فيما أحل له ثم أثنى
الصفحه ٤٣٠ : وَكِيلاً
(٤٨) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
الصفحه ٤٣٥ : الصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم ثم اختلفوا فقيل تجب في العمر مرة وهو الأكثر ، وقيل : تجب
في كل صلاة
الصفحه ٤٣٦ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها
الصفحه ٤٤٣ : شهر ، ثم يروح من إصطخر فيبيت بكابل وبينهما
مسيرة شهر للراكب المسرع وقيل إنه كان يتغذى بالري ويتعشى