الصفحه ٢٢٥ : استعجل بخلقي قبل غروب الشمس ، وقيل
خلق بسرعة وتعجيل على غير قياس خلق بنيه لأنهم خلقوا من نطفة ثم من علقة
الصفحه ٢٣١ : ء الله ، ثم خرج مهاجرا حتى قدم مصر ، ثم خرج ورجع
إلى الشام فنزل السبع من أرض فلسطين ، ونزل لوط بالمؤتفكة
الصفحه ٢٥٠ : بِسَبَبٍ إِلَى
السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ
(١٥) وَكَذلِكَ
الصفحه ٢٥١ : أصله في السماء فليطلب سببا
يصل به إلى السماء ، ثم ليقطع عن النبي صلىاللهعليهوسلم الوحي الذي يأتيه
الصفحه ٢٥٩ : ) وَأَصْحابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ
مُوسى فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٤٤
الصفحه ٢٧٣ :
الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ) ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يده إلى السما
الصفحه ٢٧٨ : بلال وعمار وصهيب وخباب ثم قال الله (إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِما
صَبَرُوا) أي على أذاكم
الصفحه ٢٨٦ : لتصدقني فو الله ما أجد لي ولكم مثلا إلا أبا يوسف إذ
قال «فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون» ثم تحولت
الصفحه ٣١٣ :
بالمعصية والكفر لطاعة خليله الذي صده عن سبيل ربه ، قال عطاء : يأكل يديه
حتى يبلغ مرفقيه ثم ينبتان
الصفحه ٣١٧ : بَيْنَهُما فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ
خَبِيراً (٥٩) وَإِذا
الصفحه ٣١٩ : سنين والذين لا يدعون مع الله إلها آخر الآية ثم نزلت
إلا من تاب فما رأيت النبيّ صلىاللهعليهوسلم فرح
الصفحه ٣٢٣ :
فترك حتى أصبح ثم دعاهما وقيل إنهما انطلقا جميعا إلى فرعون فلم يؤذن لهما
سنة في الدخول ، ثم دخل
الصفحه ٣٢٩ : الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ) أي الموقر المملوء من الناس والطير والحيوان (ثُمَّ أَغْرَقْنا بَعْدُ الْباقِينَ) أي
الصفحه ٣٣٠ : الأولين وكذبهم وقرئ خلق بضم
الخاء ، واللام أي عادة الأولين من قبلنا أنهم يعيشون ما عاشوا ثم يموتون ولا بعث
الصفحه ٣٣١ : امرأته (فِي الْغابِرِينَ) أي بقيت في المهلكين (ثُمَّ دَمَّرْنَا
الْآخَرِينَ) أي أهلكناهم (وَأَمْطَرْنا