الصفحه ١٢٣ : إسرائيل فلما بلغ الدم عسكره ،
أرسل إلى بيورزاذان أن ارفع عنهم القتل ثم انصرف إلى بابل وقد أفنى بني إسرائيل
الصفحه ١٢٦ : يريد الدنيا ، ومن يريد الآخرة (مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ) يعني يرزقهما جميعا ثم يختلف الحال بهما في المآل
الصفحه ١٢٩ : منك. ثم سلّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عما كان يرهقه من الإضافة بأن ذلك ليس لهوان بك عليه
ولا لبخل
الصفحه ١٤٧ : عبد المطلب فقال يا محمد عرض عليك قومك ما عرضوا فلم تقبله منهم ، ثم سألوك
لأنفسهم أمورا يعرفون بها
الصفحه ١٥٣ : العجائب أعجب منهم والكهف الغار
الواسع في الجبل ، والرقيم هو لوح كتب فيه أسماء أصحاب الكهف وقصتهم ثم وضع
الصفحه ١٥٩ : الْكَهْفِ
سِنِينَ عَدَداً) أي أنمناهم سنين كثيرة فإن العدد يدل على الكثرة (ثُمَّ بَعَثْناهُمْ) أي من نومهم
الصفحه ١٦٥ : أَكَفَرْتَ
بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ) أي خلق أصلك من تراب لأن خلق أصله سبب في خلقه فكان
خلقا له (ثُمَّ
الصفحه ١٧١ : صليا الظهر من الغد ثم
قال (وَما أَنْسانِيهُ
إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ) أي وما أنساني أن أذكر
الصفحه ١٨٠ : وخسة قدرهم ، ثم
ابتدأ فقال تعالى (جَزاؤُهُمْ جَهَنَّمُ
بِما كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آياتِي وَرُسُلِي
الصفحه ١٨٦ : يتكلم حتى يمسي ، وقيل إن الله أمرها أن تقول
هذا إشارة وقيل أمرها أن تقول هذا القول نطقا ثم تمسك عن
الصفحه ١٨٧ : علموا
براءة مريم ثم سكت عيسى فلم يتكلم حتى بلغ المدة التي يتكلم فيها الأطفال (ذلِكَ عِيسَى ابْنُ
الصفحه ١٩٧ : للعاص
بن وائل السهمي سيفا فجئته أتقاضاه ، فقال لا أعطيك حتى تكفر بمحمد. فقلت لا أكفر
حتى يميتك الله ثم
الصفحه ٢٠٨ : هارُونَ وَمُوسى) قال صاحب الكشاف سبحان الله ما أعجب أمرهم قد ألقوا
حبالهم وعصيهم للكفر والجحود ، ثم ألقوا
الصفحه ٢٢٢ : ) فيهلكه (فَإِذا هُوَ زاهِقٌ) يعني ذاهب والمعنى أنا نبطل كذبهم بما نبين من الحق حتى
يذهب ويضمحل ، ثم أوعدهم
الصفحه ٢٢٣ :
آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ) ثم ذكر الدلالة على فساد هذا فوجب أن يختص الدليل به
وأما قوله