الصفحه ٤٥ : يستدل به والقول الثاني :
هو تبديل ذوات الأرض والسماء وهذا قول جماعة من العلماء ، ثم اختلفوا في معنى هذا
الصفحه ٥٦ : ، وإن عليك اللعنة فقط إلى يوم الدين. ثم تزداد معها بعد
ذلك عذابا دائما مستمرا لا انقطاع له (قالَ رَبِّ
الصفحه ٦٦ : (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا) وقوله تعالى (وَإِنْ عاقَبْتُمْ) إلى آخر
الصفحه ٦٩ : الأعناب لأنها شبه
النخلة في المنفعة من التفكه ، والتغذية ، ثم ذكر سائر الثمرات إجمالا لينبه بذلك
على عظيم
الصفحه ٧٢ : المعلومات سرها وعلانيتها ، وهذه الأصنام ليست كذلك فلا تستحق العبادة ثم وصف
الله هذه الأصنام بصفات فقال تعالى
الصفحه ٧٤ : قوة
بنيانهم ، وشدته كان ذلك البنيان سبب هلاكهم (ثُمَّ يَوْمَ
الْقِيامَةِ يُخْزِيهِمْ) يعني يهينهم
الصفحه ٨٠ : تَتَّقُونَ (٥٢) وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ثُمَّ
إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم اسقه عسلا فسقاه ثم جاء فقال : إني سقيته عسلا فلم يزده
إلا استطلاقا فقال له : ثلاث مرات ثم جا
الصفحه ٩١ : أول الفطرة ، ومبدئها
خاليا عن العلم والمعرفة لا يهتدي سبيلا ثم ابتدأ فقال تعالى (وَجَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٩٢ : ثُمَّ
يُنْكِرُونَها وَأَكْثَرُهُمُ الْكافِرُونَ (٨٣) وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ شَهِيداً ثُمَّ
الصفحه ٩٥ : عليهم وذكر في مقابلته البغي ،
وهو أن يتكبر عليهم أو يظلمهم حقوقهم ثم قال تعالى (يَعِظُكُمْ
لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٩٨ : طاعة الله إلا بتوفيق الله ثم
قال تعالى (إِنَّما سُلْطانُهُ
عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ) يعني
الصفحه ١٠٥ : الله
بمستنكر
أن يجمع
العالم في واحد
ثم للمفسرين في
معنى هذه اللفظة أقوال أحدها
الصفحه ١٠٨ : فإن كان لا بد من استيفاء
القصاص فيكون من غير زيادة عليه بل يجب مراعاة المماثلة ثم انتقل من طريق
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوسلم موسى يصلي في قبره وكيف صلى بالأنبياء في بيت المقدس ثم
وجدهم على مراتبهم في السموات ، وسلموا عليه