الصفحه ٣٩٨ : والمربي في الحقيقة جعل الشكر بينهما فقال اشكر لي ولوالديك ثم فرق فقال
إلي المصير يعني أن نعمتهما مختصة
الصفحه ٤٠٤ : انقضى أجله ضرب رأسه بتلك الحربة وقال له الآن تنزل بك
سكرات الموت. وقوله (ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
الصفحه ٤٠٥ :
الْمَضاجِعِ) حتى بلغ (جَزاءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ) ، ثم قال ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة
الصفحه ٤٠٦ : (مِمَّنْ ذُكِّرَ
بِآياتِ رَبِّهِ) أي بدلائل وحدانيته وإنعامه عليه (ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها) أي ترك الإيمان
الصفحه ٤٣٣ : أَزْواجَكَ) الآية ثم قال (لا يَحِلُّ لَكَ
النِّساءُ مِنْ بَعْدُ) وقيل معنى الآية لا تحل لك اليهوديات ولا
الصفحه ٤٣٨ : لموسى فخلا يوما وحده ، فوضع
ثيابه على الحجر ثم اغتسل فلما فرغ أقبل إلى ثيابه ليأخذها وأن الحجر عدا بثوبه
الصفحه ٤٤٤ : أنت التي على وجهك هلاكي وخراب بيت المقدس ، ثم نزعها وغرسها في حائط له
ثم قال : اللهم عم على الجن موتي
الصفحه ٤٤٥ :
مسكنهم أي بمأرب من أرض اليمن ، آية أي دلالة على وحدانيتنا وقدرتنا ثم فسر الآية
فقال تعالى (جَنَّتانِ) أي
الصفحه ٧ : العود بعد البدء وإنما ذكر معقبات
بلفظ التأنيث ، وإن كان الملائكة ذكورا لأن واحدها معقب ، وجمعها معقبة ثم
الصفحه ١١ : الله تعالى للكفار ودعائهم الأصنام حين لا ينفعهم
البتة ثم ختم هذا بقوله (وَما دُعاءُ
الْكافِرِينَ) يعني
الصفحه ١٢ : وأجاب النبي صلىاللهعليهوسلم بقوله الله فكأنهم قالوا ذلك أيضا ثم ألزمهم الحجة على
عبادتهم الأصنام
الصفحه ١٤ : الذين لم يستجيبوا ، فعلى هذا يكون قوله
كذلك يضرب الله الأمثال ثم للفريقين من المؤمنين والكافرين وقيل تم
الصفحه ١٧ : له ، فيدخل فيسلم ثم ينصرف» (فَنِعْمَ عُقْبَى
الدَّارِ) يعني فنعم العقبى عقبى الدار. وقيل : معناه فنعم
الصفحه ٣٤ : أحد حتى آتي ربي فيشفعني ، ويجعل لي
نورا من رأسي إلى ظهر قدمي. ثم يقول الكفار : قد وجد المؤمنون من يشفع
الصفحه ٤٤ : حتى كبرت وشبت ،
واتخذ تابوتا من خشب وجعل له بابا من أعلى وبابا من أسفل ثم جوع النسور ونصب خشبات
أربعا