الصفحه ١٤٣ : إنه في الكفار ثم قال فهل سمعت بمقام محمد الذي يبعثه
الله فيه قلت : نعم قال فإن مقام محمد
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوسلم من مكث الوحي وشق عليه ما يقوله أهل مكة ثم نزل جبريل عليهالسلام بقوله تعالى : (وَلا تَقُولَنَّ
الصفحه ١٦٩ : يوشع ابن نون بن أفرا ثم ابن
يوسف وهو صاحب موسى وولي عهده بعد وفاته ، وقيل إنه أخو يوشع وقيل فتاة يعني
الصفحه ١٨٩ : يدل على المنع من عبادة الأصنام ثم
أمره باتباعه في الإيمان ، ثم نبه على أن طاعة الشيطان غير جائزة في
الصفحه ٢١٢ : ظَلْتَ
عَلَيْهِ عاكِفاً) يعني دمت عليه مقيما تعبده (لَنُحَرِّقَنَّهُ) بالنار (ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ) أي
الصفحه ٢٢٦ :
سبيل الاستهزاء فبين تعالى أنهم إنما يقولون ذلك لجهلهم وغفلتهم ، ثم بين
ما لهؤلاء المستهزئين فقال
الصفحه ٢٢٧ : كفته ما بين المشرق والمغرب
فلما رآه غشي عليه ، ثم فاق فقال إلهي من الذي يقدر أن يملأ كفته حسنات؟ قال يا
الصفحه ٢٣٠ : المنجنيق فعملوه ثم عمدوا إلى إبراهيم
فقيدوه ورفعوه على رأس البنيان ووضعوه في المنجنيق مقيدا مغلولا ، فصاحت
الصفحه ٢٣٥ : فلم يشعر
الناس حتى ثار من تحت الأرض إعصار من نار فأحرق الإبل ورعاتها حتى أتى على آخرها ،
ثم جاء عدو
الصفحه ٢٣٨ : ولدا ولم يزدد إلا صبرا ، ثم سلطت على جسده فتركته
قرحة ملقاة على كناسة لا تقربه إلا امرأته ، فاستعنت بكم
الصفحه ٢٤٥ :
ثم تلك التوابيت في توابيت أخر عليها مسامير من نار فلا يسمعون شيئا ولا
يرى أحد منهم أن في النار
الصفحه ٢٥٣ : وهو الصهر ثم يعاد كما كان» أخرجه
الترمذي وقال : حديث حسن غريب صحيح (وَلَهُمْ مَقامِعُ
مِنْ حَدِيدٍ
الصفحه ٢٥٦ :
العمرة أول ما يقدم فإنه يسعى ثلاثة أشواط ويمشي أربعا ثم يصلي سجدتين».
والطواف الثاني هو طواف
الصفحه ٢٥٧ : من مكة وقيل (لَكُمْ فِيها مَنافِعُ) يعني بالأجر والثواب في قضاء المناسك إلى انقضاء أيام
الحج (ثُمَّ
الصفحه ٢٦٠ : ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ
(٤٨) قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما أَنَا لَكُمْ نَذِيرٌ