الصفحه ٥١ : أصابعه فيسمع الكلمة
فيلقيها إلى من تحته ثم يلقيها الآخر إلى من تحته حتى يلقيها على لسان الساحر أو
الكاهن
الصفحه ٥٤ : ما علم منهم ، وقيل : إن الله سبحانه وتعالى
يميت الكل ثم يحشرهم الأولين والآخرين على ما ماتوا عليه
الصفحه ٥٥ :
ثم نفخ فيه الروح فكان بشرا سويا قوله تعالى (وَالْجَانَّ
خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ) يعني من قبل آدم
الصفحه ٧٨ : قتادة : هم أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ظلمهم أهل مكة فأخرجوهم من ديارهم حتى لحق طائفة
بالحبشة ثم
الصفحه ٨٦ :
أنها تخرج من بيوتها ، فتدور وترعى ثم ترجع إلى بيوتها ، ولا تضل عنها. ولما امتار
هذا الحيوان الضعيف بهذه
الصفحه ٩٦ : بالوفاء بالعهد (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما تَفْعَلُونَ) يعني من وفاء العهد ونقضه ثم ضرب الله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٠٠ : الْآخِرَةِ هُمُ الْخاسِرُونَ (١٠٩) ثُمَّ إِنَّ
رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ
الصفحه ١٠١ : . قوله عزوجل (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا) يعني عذبوا ومنعوا من
الصفحه ١٠٦ : ثم جاءهم عيسى عليهالسلام أيضا بيوم الجمعة. فقالت النصارى لا نريد أن يكون عيدهم
بعد عيدنا يعنون
الصفحه ١١٤ :
رؤيا في النوم أراه الله ذلك قبل أن يوحى إليه بدليل آخر الحديث ، فاستيقظ وهو في
المسجد الحرام ثم عرج به
الصفحه ١٢٥ : المراد منه الأمر
بالفعل ، ثم إن لفظ الآية يدل على أنه تعالى بما ذا أمرهم فقال أكثر المفسرين :
معناه أنه
الصفحه ١٣٥ : في ذلك العام بعد ما
أخبر أنه يدخلها فتنة لبعضهم ، ثم دخل مكة في العام المقبل وأنزل الله عزوجل لقد صدق
الصفحه ١٣٦ : الفعل يفيد أنواعا من اللذة والسرور ولا حياة للإنسان
في الدنيا إلا به ، فهذا طريق الدعوة إلى المعصية ثم
الصفحه ١٣٧ : من السماء ، كما أمطرناها على قوم
لوط (ثُمَّ لا تَجِدُوا
لَكُمْ وَكِيلاً) أي مانعا وناصرا (أَمْ
الصفحه ١٣٨ : والنطق والخط وحسن الصورة ، ثم إنه سبحانه وتعالى عرفه بواسطة
ذلك العقل والفهم اكتساب العقائد الصحيحة