الصفحه ٩٧ : عن الحسن ،
قال : لا تطيب لأحد الحياة إلا في الجنة لأنها حياة بلا موت ، وغنى بلا فقر وصحة
بلا سقم وملك
الصفحه ١٠٠ : إلا من أكره. قلت : المكره لما
ظهر منه بعد الإيمان ما شابه ما يظهر من الكافر طوعا صح هذا الاستثناء لهذه
الصفحه ١٠٣ : وجه
صحة إيقاعها عليه ، وهو أن اللباس لا يذاق بل يلبس ، فيقال كساهم الله لباس الجوع
أو يقال فأذاقهم
الصفحه ١٤٤ : : (وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ) أي بالصحة والسعة (أَعْرَضَ) أي عن ذكرنا ودعائنا (وَنَأى بِجانِبِهِ
الصفحه ١٦٢ :
وتعالى أن يخبرهم أن الله سبحانه وتعالى سيؤتيه من الحجج على صحة نبوته ما
هو أدل لهم من قصة أصحاب
الصفحه ١٧٥ : الْقَرْنَيْنِ) قيل اسمه مرزبان بن مرزبة اليوناني من ولد يونان بن
يافث بن نوح وقيل اسمه الإسكندر بن فيلفوس كذا صح
الصفحه ٢١٤ : وفعل آدم ما يترتب عليه الخروج صح ذلك. ومعنى تشقى تتعب وتنصب
ويكون عيشك من كد يمينك بعرق جبينك ، وهو
الصفحه ٢٢٥ : والرخاء والصحة والسقم والغنى والفقر ، وقيل
مما تحبون وما تكرهون (فِتْنَةً) أي ابتلاء لننظر كيف شكركم فيما
الصفحه ٢٣٨ : المال والولد والصحة من أعطانيه؟ قالت الله قال كم متعنا به قالت ثمانين
سنة.
قال فمنذ كم
ابتلانا قالت
الصفحه ٢٥٠ : صحة في جسمه وسعة في معيشته (اطْمَأَنَّ بِهِ) أي رضي به وسكن إليه (وَإِنْ أَصابَتْهُ
فِتْنَةٌ) أي بلا
الصفحه ٢٥٢ : » وللبخاري «اختصمت الجنة والنار» وهذا القول ضعيف
والأقوال الأولى أولى بالصحة لأن حمل الكلام على ظاهره أولى
الصفحه ٢٨١ :
يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ) أي يشهدون على صحة ما قالوا (إِلَّا أَنْفُسُهُمْ) أي غير أنفسهم (فَشَهادَةُ
الصفحه ٣١١ : وَآباءَهُمْ) أي بطول العمر والصحة والنعمة في الدنيا (حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ) معناه تركوا المواعظ
الصفحه ٣٢١ : لأراهم
أمرا من أمره لا يعمل أحد منهم بعده معصية. فإن قلت : كيف صح مجيء خاضعين خبرا عن
الأعناق. قلت أصل
الصفحه ٣٣٠ : ) والمعنى أنت بشر مثلنا ولست بملك (فَأْتِ بِآيَةٍ) يعني على صحة ما تقول (إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ