الصفحه ٣٣١ : لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ وَما
الصفحه ١٣٧ : فالله سبحانه وتعالى أقدر منه وأرحم بعباده فهو يدفع
عنهم كيد الشيطان ووساوسه ، ويعصمهم من إغوائه وإضلاله
الصفحه ٣٦٠ : وقيل هذا مؤمن وهذا كافر وقيل الذي كان
من الشيعة هو السامري والذي من عدوه هو طباخ فرعون واسمه فاتون وكان
الصفحه ٣٦١ : الله تعالى (وَما تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الْمُصْلِحِينَ) ولما فشا أن موسى قتل القبطي أمر فرعون بقتله
الصفحه ٣٥٦ : مَعادٍ) وهي ثمان وثمانون آية وأربعمائة وإحدى وأربعون كلمة
وخمسة آلاف وثمانمائة حرف.
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٨٢ : رسول الله إذا رأى أحد
على امرأته رجلا ينطلق يلتمس البينة فجعل النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : البينة
الصفحه ٢٨٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم مقالته قلص دمعي حتى ما أحس منه قطرة وقلت لأبي أجب عني
رسول الله
الصفحه ٣٦ :
ويدل عليه ما روي عن البراء بن عازب. قال سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن المسلم إذا سئل في
الصفحه ٤٥٣ :
حَسَراتٍ
إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِما يَصْنَعُونَ (٨) وَاللهُ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ
فَتُثِيرُ
الصفحه ٤٢١ : على حكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وخرج في تلك الليلة عمرو بن السعدي القرظي فمر بحرس
رسول الله
الصفحه ٤٢٠ : وجهه ووجه فرسه فقال إن الله تعالى
يأمرك بالمسير إلى بني قريظة وأنا عامد إلى بني قريظة فانهز إليهم فإني
الصفحه ٤٠٠ : وَأَنَّ اللهَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (٢٩) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ
الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٤١٣ :
من الله عهدا وميثاقا لئن رجعت قريش ولم يصيبوا محمدا أن أدخل معك في حصنك
حتى يصيبني ما أصابك. فنقض
الصفحه ٤٢٨ :
عليه وهو في نفسه مباح متسع ، وحلال مطلق لا مقال فيه ولا عيب عند الله
وربما كان الدخول في ذلك
الصفحه ٨ : وأربد بن ربيعة وهما من بني
عامر بن زيد على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو جالس في المسجد في نفر من