الصفحه ٨٠ : سخرها له من التفيؤ وغيره وقال مجاهد : إذا
زالت الشمس سجد كل شيء لله ، والقول الثاني في معنى هذا السجود
الصفحه ١٦٤ : وسلمان وأصحابه وشبههما برجلين من
بني إسرائيل أخوين أحدهما مؤمن واسمه قطروس وهما اللذان وصفهما الله سبحانه
الصفحه ٢٩٣ :
وهو النحر والصدر يعني ليسترن بذلك شعورهن وأعناقهن وأقراطهن وصدورهن (خ)
عن عائشة قالت : «يرحم الله
الصفحه ١٥٤ : عمل إلا الصلاة والصيام والتسبيح
والتحميد ابتغاء لوجه الله عزوجل وجعلوا نفقتهم إلى فتى منهم اسمه تمليخا
الصفحه ١٩٢ :
الأنبياء عليهم الصلاة والسلام كانوا إذا سمعوا آيات الله سجدوا وبكوا
خضوعا وخشوعا وخوفا وحذرا
الصفحه ٢١١ : ضر من ترك عبادته
ولا ينفع من عبده وكان العجل فتنة من الله تعالى ابتلى به بني إسرائيل.
قوله عزوجل
الصفحه ٥٢ :
لأخبار الغيوب والله أعلم. قوله سبحانه وتعالى : (وَالْأَرْضَ
مَدَدْناها) يعني بسطناها على وجه الماء كما
الصفحه ٦١ :
بأنفاسهم وقربوا من الهلاك فبعث الله سبحانه وتعالى سحابة كالظلة فالتجؤوا
إليها ، واجتمعوا تحتها
الصفحه ١٧١ : ) قالَ لَهُ مُوسى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى أَنْ تُعَلِّمَنِ
مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً (٦٦) قالَ إِنَّكَ لَنْ
الصفحه ٢٢٠ : وثمانمائة
وتسعون حرفا.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ وَهُمْ فِي
الصفحه ٢٠٤ : جبار ولكن هان علي وسقط من عيني فبلغه رسالتي وادعه إلى
عبادتي وحذره نقمتي (فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم أتيت بالبراق هو اسم للدابة التي ركبها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة أسري به واشتقاقه من البرق
الصفحه ٣٤٣ :
والأصح أنه أسم رجل وهو سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، وقد جاء في الحديث
أن النبيّ
الصفحه ١٧٣ : لموسى يا نبي الله اذكر العهد
الذي أنت عليه ، قال موسى إن سألتك عن شيء بعد هذه المرة فلا تصاحبني ، أي
الصفحه ٢٦٨ : (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ) الفرج اسم لسوأة الرجل والمرأة وحفظه التعفف عن الحرام (إِلَّا عَلى