الصفحه ٣٨٠ : الْأَرْضَ
وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ
الصفحه ٢٧٠ : الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ (٢٢) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً
إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما
الصفحه ٣٤١ :
النمل الصغير (قالَتْ نَمْلَةٌ) قيل : كانت عرجاء وكانت ذات جناحين وقيل اسمها طاخية
وقيل جرمي (يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٢١ : ».
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(طسم (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢))
قوله عزوجل (طسم
الصفحه ١٢٠ : ، وذكر ابن إسحاق أنه الخضر واسمه أرمياء الخضر لأنه جلس على فروة بيضاء
، فقام عنه وهي تهتز خضراء فبعث الله
الصفحه ٤٢٢ :
بالسيف إذ هتف هاتف باسمها أين فلانة قالت أنا والله قلت ويلك مالك قالت
أقتل قلت ولم قالت حدثا
الصفحه ١٥ : الله وأنا الرحمن
خلقت الرحم وشققت لها اسما من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته أو قال بتتّه»
أخرجه
الصفحه ٧٦ : كانوا يأمرونهم بأن يعيدوا الله وأن
يجتنبوا عبادة الطاغوت ، وهو اسم كل معبود من دون الله (فَمِنْهُمْ
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوسلم يعلم قينا بمكة اسمه بلعام وكان نصرانيا أعجمي اللسان
فكان المشركون يرون رسول الله
الصفحه ٢٣١ : وتوحيده وإني ذابح له أربعة آلاف بقرة.
قال إبراهيم :
لا يقبل الله منك ما دمت على دينك حتى تفارقه وترجع
الصفحه ٢٤ : فيه ثواب ولا عقاب. وقال ابن عباس : هو الرجل يعمل
بطاعة الله ثم يعود لمعصية الله فيموت على ضلاله فهو
الصفحه ٢١٥ : الشيء
الذي رغب الله فيه آدم رغبه إبليس فيه ، إلا أن الله تعالى وقف ذلك على الاحتراز
عن تلك الشجرة
الصفحه ١٢٢ :
منهم دانيال وحنانيا وعزاريا وميشائيل ، ثم لما أراد الله تعالى هلاك
بختنصر انبعث فقال لمن في يده
الصفحه ٩٤ :
قلت : الأصنام جماد لا تتكلم فكيف يصح منها الكلام؟. قلت : لا يبعد أن الله
سبحانه وتعالى لما بعثها
الصفحه ٢٤٥ : عَنْها) أي عن النار (مُبْعَدُونَ) قيل : الآية عامة من كل من سبقت له من الله السعادة ،
وقال أكثر المفسرين