الصفحه ١٤٧ : بل هي أعظم مما اقترحوه والقوم عامتهم كانوا متعنتين ، ولم يكن قصدهم طلب
الدليل ليؤمنوا فرد الله تعالى
الصفحه ٩٧ : والمبالغة في تقرير
الوعد ، من أعظم دلائل الكرم والرحمة إثباتا للتأكد ، وإزالة لوهم التخصيص ، وقوله
: وهو
الصفحه ١٠٦ : كثير من المفسرين حتى قال بعضهم :
معنى الاختلاف في السبت أن بعضهم قال : هو أعظم الأيام حرمة لأن الله فرغ
الصفحه ٦٩ : فوردت بإباحة لحوم الخيل
وتحريم لحوم البغال والحمير ، فأخذنا بها جمعا بين النصين والله أعلم وقوله تعالى
الصفحه ٧٠ : فضلا عن غيرها ، ولما ذكر الله سبحانه وتعالى
أنه خلق هذه النجوم وجعلها مسخرات لمنافع عباده ختم هذه الآية
الصفحه ٣٧٧ :
من الناس افتتن (فِي اللهِ جَعَلَ
فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذابِ اللهِ) أي جعل أذى الناس وعذابهم كعذاب
الصفحه ٩٥ :
لِلْمُسْلِمِينَ) يعني وفيه بشرى للمسلمين من الله عزوجل. وقوله سبحانه وتعالى (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ
الصفحه ١٣٣ : ء والأرض والجبال لأنها أعظم
المخلوقات. وقيل : يعني به الموت لأنه لا شيء في نفس ابن آدم أكبر من الموت
الصفحه ٢٧٨ : بالذكر
لأنه أعظم المخلوقات (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ) يعني لا حجة ولا
الصفحه ٤٢٤ : ، أنتن أكرم علي وثوابكن أعظم لدي (إِنِ اتَّقَيْتُنَ) أي الله فأطعتنه فإن الأكرم عند الله هو الأتقى (فَلا
الصفحه ٤٢ : ما نُخْفِي وَما نُعْلِنُ وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ شَيْءٍ فِي
الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ (٣٨
الصفحه ٨٦ : أكبرها جثة وأعظمها خلقة
ويسمى يعسوب النحل يعني ملكها كذا حكاه الجوهري وألهمها الله سبحانه وتعالى أيضا
الصفحه ١٩٣ : عزوجل (وَما نَتَنَزَّلُ
إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ) (خ) عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن النبي
الصفحه ٢٤٧ : شدة الحركة على الحال الهائلة ووصفها بالعظم
ولا شيء أعظم مما عظمه الله تعالى. قيل : هي من أشراط الساعة
الصفحه ٣٥٠ :
فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (٥٨) قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ
الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ