الصفحه ٤٠ :
بهذا الدعاء ، هضما للنفس وإظهارا للعجز والحاجة والفاقة إلى فضل الله
تعالى ورحمته ، وأن أحدا لا
الصفحه ٦٤ : المؤمن
والكافر لأن اللفظ عام فحمله على العموم أولى قال جماعة من أهل العلم عن لا إله
إلا الله عن أنس عن
الصفحه ٧٣ : هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه
لا ينقص ذلك
الصفحه ١٠٥ : الله
بمستنكر
أن يجمع
العالم في واحد
ثم للمفسرين في
معنى هذه اللفظة أقوال أحدها
الصفحه ١٤٦ : ظَهِيراً) أي عونا. نزلت حين قال المشركون : لو نشاء لقلنا مثل هذا فكذبهم الله عزوجل ، فالقرآن معجز في النظم
الصفحه ٢٠١ : فَاسْتَمِعْ لِما
يُوحى (١٣) إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ
الصَّلاةَ
الصفحه ٢٢٢ : وأمه ما قالوا رد الله
عليهم بقوله لاتخذناه من لدنا لأنكم تعلمون أن ولد الرجل وزوجته يكونان عنده لا
عند
الصفحه ٢٢٤ :
والإنجيل وسائر الكتب ، هل تجدون فيها أن الله اتخذ ولدا أو كان معه آلهة (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
الصفحه ٢٣٣ : إذا لم يجدوا فيها نص كتاب أو سنة وإذا أخطئوا فلا إثم
عليهم (ق) عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : قال
الصفحه ٢٤٨ : يضربوا الخيام ولم يطبخوا والناس من بين باك وجالس
حزين متفكر. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أي يوم
الصفحه ٢٦٧ : وثمانمائة حرف
وحرفان.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ (١) الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٣ : عن أبي هريرة أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا وإن الله
أمر
الصفحه ٢٧٥ : تَسْأَلُهُمْ) أي على ما جئتهم به (خَرْجاً) أي أجرا وجعلا (فَخَراجُ رَبِّكَ
خَيْرٌ) أي ما يعطيك الله من رزقه
الصفحه ٣١٤ :
أصحاب مواش يعبدون الأصنام فبعث الله إليهم شعيبا ، يدعوهم إلى الإسلام فتمادوا في
طغيانهم وآذوا شعيبا
الصفحه ٣٥٩ :
فشق عليها ذلك وكادت تقول هو ابني وقيل كادت تبدي بالوحي الذي أوحى الله إليها
(لَوْ لا أَنْ