الصفحه ٤٠٤ : انقضى أجله ضرب رأسه بتلك الحربة وقال له الآن تنزل بك
سكرات الموت. وقوله (ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
الصفحه ٤١٠ : مولاه». عصبة الميت من يرثه سوى من له فرض مقدر وقوله
أو ضياعا أي عيالا وأصله مصدر ضاع يضيع ضياعا ، وإن
الصفحه ٧٢ :
يمكرون بالنبي صلىاللهعليهوسلم ، وما يعلنون يعني ، وما يظهرون من إيذائه فأخبرهم الله
عزوجل أنه
الصفحه ٨٥ : من تلك العروق إلى
الضرع والضرع لحم غددي رخو أبيض ، فيقلب الله عزوجل ذلك الدم عند انصبابه إلى ذلك
الصفحه ١١٣ : موسى فقال :
كيف فعلت؟ قال : خفف عنا أعطانا بكل حسنة عشر أمثالها. قال موسى : قد والله راودت
بني إسرائيل
الصفحه ١٢٩ :
المسرف أمر بالاقتصاد الذي هو بين الإسراف والتقتير (فَتَقْعُدَ مَلُوماً) أي عند الله لأن المسرف
الصفحه ٢٠٩ : أعطى زكاة نفسه وقال لا إله
إلا الله عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله
الصفحه ٢١٧ :
وهو لا يعلم أنها الشجرة التي نهي عنها لأنه تأول نهي الله عن شجرة مخصوصة
لا على الجنس ، ولهذا قيل
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوسلم والمعنى أن الله تعالى كتب في اللوح المحفوظ في كتب
الأنبياء : أن الجنة يرثها من كان صالحا من عباده
الصفحه ٢٥٢ : عَذابَ
الْحَرِيقِ (٢٢) إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ٢٩٢ : جميع البيوت التي لا ساكن فيها لأن الاستئذان إنما جعل لئلا يطلع على عورة
فإن لم يخف ذلك جاز له الدخول
الصفحه ٣١١ :
(قالُوا) يعني المعبودين (سُبْحانَكَ) نزهوا الله سبحانه وتعالى من أن يكون معه آلهة (ما كانَ
الصفحه ٣٥١ : إلا الله تعالى ؛ ولا يتأتى لأحد
وإن تأتى ذلك لغيره محال (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) يعني هل معه معبود أعانه
الصفحه ١١ :
الحسن : الله هو الحق وكل دعاء إليه دعوة الحق. فإن قلت : ما وجه اتصال
هذين الوصفين بما قبلهما. قلت
الصفحه ١٦ : الله تعالى. النوع الثاني : الصبر المحمود
وهو أن يكون الإنسان صابرا لله تعالى راضيا بما نزل به من الله