الصفحه ١٨٠ : عندنا حظ ولا قدر ولا وزن (ق) عن
أبي هريرة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «إنه ليأتي الرجل العظيم
الصفحه ١٨٥ : ثمانية أشهر ، وذلك آية أخرى له
لأنه لا يعيش من ولد لثمانية أشهر وولد عيسى لهذه المدة وعاش ، وقيل ولد لستة
الصفحه ١٨٨ : والمحسن هلا زاد في الإحسان ، يدل عليه ما روى أبو
هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ١٩٧ : تعالى (وَيَزِيدُ اللهُ
الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً) أي إيمانا وإيقانا على يقينهم (وَالْباقِياتُ
الصفحه ٢٠٥ : له وخرج من مصر
ابن اثنتي عشرة سنة هاربا (ثُمَّ جِئْتَ عَلى
قَدَرٍ يا مُوسى) أي جئت على القدر الذي
الصفحه ٢١٨ : ترضى بضم التاء أي تعطى ثوابه ، وقيل يرضاك ربك (ق) عن جرير بن
عبد الله قال : «كنا عند رسول الله
الصفحه ٢٣٠ :
جمعوا له صلاب الحطب وأصناف الخشب مدة شهر حتى كان الرجل يمرض فيقول : لئن
عوفيت لأجمعن حطبا
الصفحه ٢٤٠ :
فاتبعها وردها إلى أندره فقال له الملك ما يكفيك ما في أندرك؟ فقال هذه
بركة من بركات ربي ولا أشبع
الصفحه ٣٢٧ : كانوا
يعبدون الأصنام مع الله تعالى فقال إبراهيم كل ما تعبدون أعداء لي إلا رب العالمين
ثم وصف معبوده الذي
الصفحه ٣٥٢ : الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ) نزلت في المشركين حين سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن وقت الساعة. والمعنى أن
الصفحه ٣٥٨ : فعالجته
ففتحت الباب فإذا هي بصبي صغير في التابوت وإذا نور بين عينيه وقد جعل الله رزقه
في إبهامه يمص منه
الصفحه ٣٦٤ : الْمُبارَكَةِ) جعلها الله مباركة لأن الله تعالى كلم موسى هناك وبعثه
نبيا وقيل يريد البقعة المقدسة (مِنَ
الصفحه ٣٦٧ : (فَأْتُوا بِكِتابٍ
مِنْ عِنْدِ اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما) يعني من التوراة والقرآن (أَتَّبِعْهُ) يعني الكتاب
الصفحه ٣٨٣ : ونحو ذلك (قُلْ إِنَّمَا
الْآياتُ عِنْدَ اللهِ) أي هو القادر على إنزالها إن شاء أنزلها (وَإِنَّما أَنَا
الصفحه ٣٩٧ : جَنَّاتُ النَّعِيمِ (٨) خالِدِينَ فِيها وَعْدَ
اللهِ حَقًّا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٩) خَلَقَ