الصفحه ٤٠٦ : إلى غيره قال ابن عباس
هذا مما لا تفسير له وقيل أخفوا أعمالهم فأخفى الله ثوابهم (جَزاءً بِما كانُوا
الصفحه ٤٤٨ :
قوله عزوجل (قُلْ مَنْ
يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) يعني المطر والنبات (قُلِ اللهُ
الصفحه ٤٥٨ : ذهب عن أهل الجنة كل حزن كان لمعاش أو معاد. روى البغوي بسنده عن ابن عمر قال
قال رسول الله
الصفحه ١٩ :
الله يا رحمن» فرجع أبو جهل إلى المشركين وقال : إن محمدا يدعو إلهين يدعو
الله ويدعو إلها آخر يسمى
الصفحه ٥٣ :
يسوقها إلى حيث يشاء الله تعالى. وقيل : إن المطر ينزل من السماء كل عام
بقدر واحد لا يزيد ولا ينقص
الصفحه ٥٤ : الباقي بعد ذهاب غيره والله
سبحانه وتعالى هو الباقي بعد ذهاب غيره والله سبحانه وتعالى هو الباقي بعد فنا
الصفحه ٦٦ : . نزلت بالمدينة وهي قوله
تعالى (وَلا تَشْتَرُوا
بِعَهْدِ اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً) إلى قوله (تَعْلَمُونَ
الصفحه ١٢٤ : المعصية (عُدْنا) أي إلى العقوبة. قال قتادة فعادوا فبعث الله محمدا صلىاللهعليهوسلم : فهم يعطون الجزية عن
الصفحه ١٨١ :
عن جندب بن عبد الله البجلي قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من سمع سمع الله به ومن يرائي
الصفحه ٢٧٩ :
سورة النور
وهي مدنية وهي
اثنتان وقيل أربع وستون آية بسم الله الرّحمن الرّحيم
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٣٠٩ :
محمدا صلىاللهعليهوسلم يأخذ منهم قال الله تعالى (فَقَدْ جاؤُ) يعني قائلي هذه المقالة (ظُلْماً
الصفحه ٣١٦ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «الماء طهور لا ينجسه شيء» وقوله تعالى :
(لِنُحْيِيَ بِهِ
الصفحه ٣٢٨ :
تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ هَلْ يَنْصُرُونَكُمْ) أي يمنعونكم من عذاب الله (أَوْ يَنْتَصِرُونَ
الصفحه ٣٥٧ : بالمعاصي ولم يأمروا بالمعروف ، ولم ينهوا عن المنكر فسلط الله
عليهم القبط فاستضعفوهم إلى أن أنجاهم الله على
الصفحه ٣٦٨ :
السَّيِّئَةَ) قال ابن عباس : يدفعون بشهادة أن لا إله إلا الله وقيل
يدفعون ما سمعوا من أذى