الصفحه ٢٦ : مُرْسَلاً) لما أنكر الكفار كون محمد رسولا من عند الله أمره الله
بقوله (قُلْ) أي قل : يا محمد لهؤلاء الكفار
الصفحه ٣٣ : غير الله فإنها لا تنفعهم لأنها صارت
كالرماد الذي ذرته الريح وصار هباء لا ينتفع به وهو قوله تعالى : (لا
الصفحه ٦٥ : الكلبي قال : أتاه جبريل وهو قاعد في أصل شجرة ومعه
غلام له وفي رواية فجعل ينطح رأسه في الشجرة ويضرب وجهه
الصفحه ٧٥ :
يتزودون منها إلى الآخرة والقول الأول أولى وهو قول جمهور المفسرين لأن
الله فسر هذه الدار بقوله
الصفحه ١٠٧ : يَخْتَلِفُونَ) يعني في أمر السبت فيحكم الله بينهم يوم القيامة فيجازي
المحققين بالثواب والمبطلين بالعقاب. قوله
الصفحه ١٣٥ : يبصرها صادرهم وواردهم (فَظَلَمُوا بِها) أي جحدوا أنها من عند الله. وقيل : فظلموا أنفسهم
بتكذيبها
الصفحه ١٣٩ : قدرة الله وآياته ورؤية الحق فهو في الآخرة أعمى أي أشد عمى وأضل
سبيلا ، أي أخطأ طريقا. وقيل : معناه ومن
الصفحه ١٤٨ :
أن الذين حكم لهم بالإيمان والهداية وجب أن يصيروا مؤمنين ومن سبق لهم حكم
الله بالضلال والجهل
الصفحه ١٦٨ :
وخاصمتهم ثم أذكر فأقول داسم داسم أعوذ بالله منه ، روى أبي بن كعب عن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٧٦ :
بِالْحَقِ) أي بالصدق (وَإِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ) أي فيما يدعون من الشريك والولد (مَا اتَّخَذَ اللهُ مِنْ
الصفحه ٣٠٥ :
آياتِهِ
وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٥٩) وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ اللاَّتِي لا
يَرْجُونَ نِكاحاً
الصفحه ٣٥٤ : ءَ اللهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ داخِرِينَ (٨٧))
(وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً) أي نحشر من كل
الصفحه ٣٥٥ :
لعظمها كما أن سير السحاب لا يرى لعظمه (صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ) يعني أنه تعالى ، لما
الصفحه ٣٦٣ : الثمانية أو العشرة (فَلا عُدْوانَ عَلَيَ) أي لا ظلم علي بأن أطالب بأكثر منه (وَاللهُ عَلى ما نَقُولُ
الصفحه ٣٨٩ : فخفف الله عنه العبادة
في غالب الأوقات وأمره بها في أول النهار وفي أول الليل وآخره فإذا صلى العبد
ركعتي