الصفحه ١٠٨ : مثلها» أمر الله برعاية
العدل والإنصاف في هذه الآية في باب استيفاء الحقوق. يعني : إن رغبتم في استيفا
الصفحه ١٣٤ : أهلية أن نشتغل بعبادة الله فنحن نعبد المقربين إليه ، وهم
الملائكة. ثم إنهم اتخذوا لذلك الملك الذي عبدوه
الصفحه ١٩٦ :
يعرفونها فيقول أنا ربكم ، فيقولون نعوذ بالله منك هذا مكاننا حتى يأتينا
ربنا فإذا أتانا عرفناه
الصفحه ٢١٤ :
فيعتبرون ويتعظون بذكر عقاب الله الأمم قوله تعالى (فَتَعالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُ) أي جل الله
الصفحه ٢٤٢ :
قوله تعالى (فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْغَمِ) أي تلك الظلمات (وَكَذلِكَ نُنْجِي
الصفحه ٢٦١ :
جبريل فقال : يا محمد ماذا صنعت؟ لقد تلوت على الناس ما لم آتك به عن الله
تعالى فحزن رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : ء بغايا هنّ أخصب أهل المدينة فرغب ناس من فقراء المسلمين في
نكاحهن لينفقن عليهم فاستأذنوا رسول الله
الصفحه ٢٩٠ :
فقد جعل الله له توبة ثم قرأ «والذين يرمون المحصنات» إلى قوله تابوا فجعل
لهؤلاء توبة ولم يجعل
الصفحه ٣١٢ : الجنة في الجنة ، وأهل النار
في النار والقيلولة الاستراحة نصف النهار وإن لم يكن مع ذلك نوم لأن الله تعالى
الصفحه ٣٣٤ : يملك أمره ،
ويقدر على نفعه وضره وهو الله تعالى العزيز الذي يقهر أعداءك ، بعزته الرحيم الذي
ينصرك عليهم
الصفحه ٣٦٩ : الْمُفْلِحِينَ (٦٧) وَرَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَيَخْتارُ
ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحانَ اللهِ وَتَعالى
الصفحه ٣٩٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : «ما من مسلم يرد عن عرض أخيه إلا من كان حقا على
الله أن يرد عنه نار جهنم
الصفحه ٤٥٥ : مِنْ فَضْلِهِ) يعني بالتجارة (وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) يعني تشكرون الله على نعمه (يُولِجُ اللَّيْلَ
الصفحه ٥ : للإنسان دون
الحيوان ، ولا يقال إلا فيما يمكن أن يحصل له صورة في القلب ولهذا روي «تفكروا في
آلاء الله ولا
الصفحه ٦ :
أن كل من أنكر البعث بعد الموت فهو كافر بالله تعالى ، لأن من أنكر البعث
بعد الموت فقد أنكر القدرة