الصفحه ٤٥ : الحكاية بتأويل الآية البتة (فَلا تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ
وَعْدِهِ رُسُلَهُ) يعني فلا تحسبن الله يا محمد
الصفحه ٥٦ : فسجدوا (قالَ) يعني قال الله (يا إِبْلِيسُ ما لَكَ
أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ قالَ) يعني إبليس
الصفحه ٨١ : الْحَكِيمُ (٦٠))
(وَقالَ اللهُ لا
تَتَّخِذُوا إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ) لما أخبر الله عزوجل في الآية المتقدمة أن
الصفحه ٩١ : ،
وعثمان بن مظعون (وَلِلَّهِ غَيْبُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أخبر الله عزوجل في الآية عن كمال علمه ، وأنه
الصفحه ١٠٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : إنك إنما عاديت الرجال فما بال النساء
والصبيان؟ فأذن رسول
الصفحه ١٢١ :
الله إلى أرمياء ، أن ائت قومك من بني إسرائيل فاقصص عليهم ما آمرك به
وذكرهم نعمي وعرفهم بأحداثهم
الصفحه ١٤٣ : إنه في الكفار ثم قال فهل سمعت بمقام محمد الذي يبعثه
الله فيه قلت : نعم قال فإن مقام محمد
الصفحه ١٨٧ :
ينص على ذلك ، وإنما نص على إثبات عبوديته لله تعالى.
قلت كأنه جعل
إزالة التهمة عن الله تعالى
الصفحه ١٨٩ : بثلاثة أشياء كل واحد منها قادح في الإلهية
، وذلك أن العبادة هي غاية التعظيم للمعبود فلا يستحقها إلا من له
الصفحه ١٩٤ : مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) أي وما منكم إلا واردها وقيل القسم فيه مضمر أي والله
ما منكم من أحد إلا واردها
الصفحه ٢١٦ : حالا من عدول الأمة وذلك غير جائز أيضا لأن معنى النبوة
والرسالة هو أنه يشهد على الله أنه شرع هذا الحكم
الصفحه ٢٥٤ : هو الشرك وعبادة غير
الله. وقيل : هو كل شيء كان منهيا عنه من قول أو فعل حتى شتم الخادم. وقيل هو دخول
الصفحه ٢٦٠ : وبصر القلوب النافع (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ) نزلت في النضر بن الحارث (وَلَنْ يُخْلِفَ
اللهُ
الصفحه ٢٦٥ : عنه وقيل الطالب عابد الصنم والمطلوب هو الصنم (ما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) يعني ما عظموه حق عظمته
الصفحه ٤٥٧ : بن زيد قال قال رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم «كلهم من هذه الأمة» ذكره البغوي بغير سند وعن أبي سعيد