الصفحه ١١٧ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لقد رأيتني في الحجر وقريش تسألني عن مسراي ،
فسألتني عن أشيا
الصفحه ١٥١ :
والسبب في اعتبار هذه الصفة أنه لو كان له شريك ، لم يكن مستحقا للحمد
والشكر وكذا قوله (وَلَمْ
الصفحه ١٧٠ :
معي صبرا ، يا موسى إني على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه وأنت على علم
من علم الله لا أعلمه فقال
الصفحه ٢٣٨ : عليك فاكفني ،
وأعتصم بك فاعصمني وأستغفرك فاغفر لي فلن أعود لشيء تكرهه مني.
قال الله تعالى
: يا أيوب
الصفحه ٢٨٤ : وتلك الفرقة متأبدة حتى لو
أكذب الزوج نفسه يقبل ذلك فيما عليه لا فيما له فيلزمه الحد ويلحقه الولد لكن لا
الصفحه ٢٩٥ :
لِتَبْتَغُوا
عَرَضَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللهَ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٣٠٣ : بَعْدِ
خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي) آمنين (لا يُشْرِكُونَ بِي
شَيْئاً) فأنجز الله وعده وأظهر دينه
الصفحه ٣٤٩ : يزورها في كل شهر مرة ، ويقيم عندها ثلاثة أيام يبكر من الشام إلى
اليمن ومن اليمن إلى الشام وولدت له ولدا
الصفحه ٣٧٢ :
وأجملهم وأغناهم. وكان حسن الصوت فبغى وطغى وكان أول طغيانه وعصيانه أن الله
تعالى أوحى إلى موسى أن
الصفحه ٤١٤ : الدار أصابه سهم فمات بمكة ونوفل بن
عبد الله بن المغيرة المخزومي وكان اقتحم الخندق فتورط فيه فرموه
الصفحه ٤٢٥ : الزَّكاةَ) أي المفروضة (وَأَطِعْنَ اللهَ
وَرَسُولَهُ) أي فيما أمر وفيما نهى (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ
الصفحه ٤٤٩ : الْعَذابِ مُحْضَرُونَ (٣٨) قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ
الصفحه ٧ : علم الله تعالى المسرّ بالقول والجاهر به (وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ) أي مستتر بظلمته (وَسارِبٌ
الصفحه ١٤ :
الذي لا ينتفع به ، وهو مثل الباطل وهو قوله تعالى (كَذلِكَ يَضْرِبُ اللهُ الْحَقَّ
وَالْباطِلَ
الصفحه ٤٣ :
له؟ قلت : المقصود منه الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى وقطع الطمع من كل
شيء إلا من فضله وكرمه