الصفحه ٢١٣ : عِوَجَ لَهُ) أي لا عوج لهم عن دعائه ولا يزيعون عنه يمينا ولا شمالا
بل يتبعونه سراعا (وَخَشَعَتِ
الصفحه ٣٠٤ : بَعْضُكُمْ عَلى بَعْضٍ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ
وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٥٨))
(وَأَقِيمُوا
الصفحه ٣٧٥ : ومائة
وخمسة وستون حرفا.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الم (١) أَحَسِبَ
النَّاسُ أَنْ
الصفحه ٣٧٦ : (وَمَنْ جاهَدَ فَإِنَّما يُجاهِدُ
لِنَفْسِهِ) أي له ثوابه وهذا بحكم الوعد لا بحكم الاستحقاق فإن
الكريم إذا
الصفحه ٣٩٢ : وجهك أنت وأمتك منيبين إليه لأن خطاب النبيّ صلىاللهعليهوسلم يدخل فيه الأمة والمعنى راجعين إلى الله
الصفحه ٤٠٥ : سنامه؟ قلت
بلى يا رسول الله. قال رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامة الجهاد ، ثم
قال ألا أخبرك
الصفحه ٤٣٢ :
ملكت يمينك والموهوبة لكي لا يكون عليك ضيق (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً) أي للواقع في الحرج (رَحِيماً) أي
الصفحه ٤٤٧ : تعالى (قُلِ) يعني قل يا محمد لكفار مكة (ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ) يعني أنهم آلهة (مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٢٥ : على أن الله تعالى ينصر عبده
ويعز جنده ويظهر دينه ، وينجز له ما وعده. وقيل : هو خراب الأرض والمعنى أو
الصفحه ٢٨ :
مُوسى
لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنْجاكُمْ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٣١ : (وَلكِنَّ اللهَ
يَمُنُّ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) يعني بالنبوة والرسالة فيصطفي من يشاء من عباده لهذا
الصفحه ٣٤ : مني إلا الدعاء وإلقاء الوسوسة ، وقد سمعتم
دلائل الله وجاءتكم الرسل فكان من الواجب عليكم أن لا تلتفوا
الصفحه ٧١ :
بكم ، والميد هو اضطراب الشيء العظيم كالأرض ، وقال وهب : لما خلق الله
سبحانه وتعالى الأرض جعلت
الصفحه ٩٦ :
وليكفّر عن يمينه» فيكون قوله وأوفوا بعهد الله من العام الذي خصصته السنة.
وقال مجاهد وقتادة : نزلت
الصفحه ١٠١ :
أظهر الإسلام مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم سبعة : أبو بكر وخباب وصهيب وبلال وعمار وأبوه ياسر